(٢) م: "من سوء" وهي هكذا في الحلية. (٣) م: "فعلته". (٤) في هامش م: لعله "ترك العمل من أجل الناس رياء، والعمل لأجل الناس شرك". (٥) أخرجه البخاري في: ٤٩ - كتاب العتق: ٦ - باب الخطأ والنسيان في العتاقة والطلاق ونحوه - (٥/ ١٦٠) ح ٢٥٢٨. وفي: ٦٨ - كتاب النكاح: ١١ - باب الطلاق في الإغلاق والمكره والسكران والمجنون وأمرهما والغلط والنسيان في الطلاق والشرك وغيره ٩/ ٣٨٨ ح ٥٢٦٩. وفي: ٨٣ - كتاب الأيمان والنذور: ١٥ - باب إذا حنث ناسيًا في الأيمان ١١/ ٥٤٨ - ٥٤٩ ح ٦٦٦٤. ومسلم في: ١ - كتاب الإيمان: ٥٨ - باب تجاوز الله عن حديث النفس والخواطر بالقلب إذا لم تستقر ١/ ١١٦ - ١١٧ ح ٢٠١ - (١٢٧)، ٢٠٢ من وجوه عديدة. وأبو داود في السنن: ٧ - كتاب الطلاق: ١٥ - باب الوسوسة بالطلاق ٢/ ٦٥٧ - ٦٥٨. والترمذي في: ١١ - كتاب الطلاق: ٨ - باب ما جاء فيمن يحدث نفسه بطلاق امرأته ٣/ ٤٨٩ وعقب عليه =