٦١: وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ: للسّلم: عاصم: ٢/ ٥٤٧ ٦١: فَاجْنَحْ لَها: فاجنح لها: الأشهب العقيلي: ٢/ ٥٤٧ ٦٥: وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ: وإن تكن: ابن كثير- نافع- ابن عامر: ٢/ ٥٥٠ ٦٦: أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً: ضعفا: ابن القعقاع- قتادة- ابن أبي إسحاق: ٢/ ٥٥١ ضعفا: عيسى بن عمر: ٢/ ٥٥١ ٦٧: ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى: ما كان للنبي: فرقة: ٢/ ٥٥٢ أن تكون: أبو عمرو بن العلاء: ٢/ ٥٥٢ أسارى: أبو جعفر: ٢/ ٥٥٢ ٦٧: حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ: يثخّن: أبو جعفر- يحيى بن يعمر- يحيى ابن وثاب: ٢/ ٥٥٢ ٧٠: يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى: من الأسارى: أبو عمرو- جعفر- قتادة- ابن أبي إسحاق: ٢/ ٥٥٤ ٧٢: وَاللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ: بما يعملون: السلمي- الأعرج: ٢/ ٥٥٦ ٧٢: وَلايَتِهِمْ: ولايتهم: الأعمش- ابن وثاب: ٢/ ٥٥٦
٩- سورة التوبة
١: بَراءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ: براءة: عيسى بن عمر: ٣/ ٤ ٣: أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ: ورسوله: ابن أبي إسحاق- عيسى بن عمر: ٣/ ٧ ٤: ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ: ينقضوكم: عطاء بن يسار: ٣/ ٧ ٧: لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلا ذِمَّةً: إيلا: عكرمة مولى ابن عباس: ٣/ ١٠ ١٢: فَقاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ: أئمّة: نافع- ابن كثير- أبو عمرو: ٣/ ١٢ ١٢: إِنَّهُمْ لا أَيْمانَ لَهُمْ: لا إيمان لهم: الحسن- عطاء- ابن عامر: ٣/ ١٢ ١٥: وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ: ويتوب الله: الأعرج- ابن أبي إسحاق- عيسى الثقفي: ٣/ ١٤ ١٦: وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ: بما يعملون: عمرو بن عبيد- أبو عمرو الحسن- يعقوب: ٣/ ١٥ ١٧: ما كانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَساجِدَ اللَّهِ ... إِنَّما يَعْمُرُ مَساجِدَ اللَّهِ: مسجد الله ... إنما يعمر مسجد الله: حماد بن أبي سلمة- ابن كثير- الجحدري: ٣/ ١٥ ١٧: مسجد الله، إنما يعمر مساجد الله: ابن كثير- أبو عمرو: ٣/ ١٥ ١٩: أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ: أجعلتم سقاة الحاج: ابن الزبير- أبو حمزة- محمد بن علي: ٣/ ١٦ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ: وعمرة المسجد الحرام: