١١- سورة هود
١: الر كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ: ثمّ فصلت: عكرمة- الضحاك- الجحدري- ابن كثير: ٣/ ١٤٩ ٣: يُمَتِّعْكُمْ مَتاعاً حَسَناً: يمتعكم: ابن محيصن: ٣/ ١٤٩ ٣: وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ: وإن تولوا: اليماني- عيسى بن عمر: ٣/ ١٥٠ ٥: أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ: يثنون: سعيد بن جبير: ٣/ ١٥١ يثنوه: ابن عباس: ٣/ ١٥١ تثنوني صدورهم: ابن عباس- مجاهد- ابن يعمر- ابن بزي- نصر بن عاصم- الجحدري- ابن إسحاق- ابن رزين- علي بن الحسين: ٣/ ١٥١ ٥: أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيابَهُمْ: على حين يستغشون: ابن عباس: ٣/ ١٥١ ٧: وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ: قلت: عيسى الثقفي: ٣/ ١٥٢ ٧: إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ: ساحر: فرقة: ٣/ ١٥٣ ١٥: نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها: يوفّ: طلحة- ميمون بن مهران: ٣/ ١٥٦ ١٦: وَباطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ: وباطلا: ابن مسعود- أبيّ بن كعب: ٣/ ١٥٧ ١٧: وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى إِماماً وَرَحْمَةً: كتابا: الكلبي: ٣/ ١٥٨ ١٧: فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ: في مرية: السلمي- أبو رجاء- أبو الخطاب السدوسي: ٣/ ١٥٩ ٢٥: إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ: أنّي لكم نذير مبين: ابن كثير- أبو عمرو- الكسائي: ٣/ ١٦٢ ٢٧: هُمْ أَراذِلُنا بادِيَ الرَّأْيِ: بادىء الرأي: أبو عمرو- عيسى الثقفي: ٣/ ١٦٣ ٢٨: وَآتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ: فعماها عليكم: الأعمش: ٣/ ١٦٥ وعميت عليكم: الأعمش- ابن وثاب: ٣/ ١٦٥ ٣٢: قالُوا يا نُوحُ قَدْ جادَلْتَنا فَأَكْثَرْتَ جِدالَنا: فأكثرت جدلنا: ابن عباس: ٣/ ١٦٦ ٣٦: وَأُوحِيَ إِلى نُوحٍ: وأوحى إلى نوح: أبو البرهم: ٣/ ١٦٨ ٣٦: أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ: إنّه لن يؤمن من قومك: أبو البرهم: ٣/ ١٦٨ ٣٧: وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا: بأعينّا: طلحة بن مصرف: ٣/ ١٦٩ ٣٩: وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذابٌ مُقِيمٌ: ويحلّ: الزهراوي: ٣/ ١٧٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute