: يأتيهم: حمزة- الكسائي: ٣/ ٣٩١ ٣٧: إِنْ تَحْرِصْ عَلى هُداهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ يُضِلُّ: لا يهدى: نافع- ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر- الحسن- الأعرج- أبو جعفر- شيبة- مجاهد- شبل- مزاحم الخراساني- أبو رجاء- ابن سيرين: ٣/ ٣٩٢ إن الله لا هادي لمن أضل: في مصحف أبي بن كعب: ٣/ ٣٩٢ ٣٧: إِنْ تَحْرِصْ: إن تحرص: الحسن- إبراهيم- أبو حيوة: ٣/ ٣٩٣ ٣٨: بَلى وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا: «بلى وعد عليه حقّ» : الضحاك: ٣/ ٣٩٣ ٤٠: كُنْ فَيَكُونُ: كن فيكون: ابن عامر- الكسائي: ٣/ ٣٩٤ ٤١: لَنُبَوِّئَنَّهُمْ: لنبوّينهم: علي بن أبي طالب: ٣/ ٣٩٤ ٤٣: وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ: يوحى إليهم: فرقة: ٣/ ٣٩٥ يوحي إليهم: فرقة: ٣/ ٣٩٥ ٤٨: أَوَلَمْ يَرَوْا إِلى ما خَلَقَ اللَّهُ: أو لم تروا: حمزة- الكسائي- الحسن- الأعرج: ٣/ ٣٩٧ ٤٨: يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ: تتفيّأ: أبو عمرو- عيسى- يعقوب: ٣/ ٣٩٧ ظلله: الثقفي: ٣/ ٣٩٨ ٥٣: فَإِلَيْهِ تَجْئَرُونَ: يجرون: الزهري: ٣/ ٤٠٠ ٥٤: ثُمَّ إِذا كَشَفَ الضُّرَّ: كاشف: قتادة: ٣/ ٤٠١ ٥٥: فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ: فيمتّعوا فسوف يعلمون: أبو رافع عن النبي صلى الله عليه وسلّم: ٣/ ٤٠١ فتمتّعوا فسوف يعلمون: الحسن: ٣/ ٤٠١ ٥٩: أَيُمْسِكُهُ عَلى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرابِ: أيمسكها على هون أم: الجحدري: ٣/ ٤٠٢ يدسّها على هوان: عاصم الجحدري: ٣/ ٤٠٢ ٥٩: يَتَوارى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ ما بُشِّرَ بِهِ
: على سوء ما بشّر به: الأعمش: ٣/ ٤٠٢ ٦٢: وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ: ألسنتهم الكذب: الحسن: ٣/ ٤٠٣ الكذب: معاذ بن جبل- بعض أهل الشام: ٣/ ٤٠٣ ٦٢: أَنَّ لَهُمُ الْحُسْنى: إنّ لهم الحسنى: الحسن- عيسى بن عمران: ٣/ ٤٠٣ ٦٢: وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ: مفرّطون: أبو جعفر بن القعقاع: ٣/ ٤٠٣ مفرطون: نافع- ابن مسعود- ابن عباس- أبو رجاء- شيبة بن نصاح: ٣/ ٤٠٣