(٢) ج: «الأقلُّون»، وله وجه، والمثبت هو جادّة المؤلف وشيخه، وبه جاء التنزيل. (٣) ضبطت الجملة في ز هكذا: «يُتكلم ... تُخاف سطوتُه». (٤) ج: «للرسول»، ثم سقط إلى قوله: «لنبيِّنا». (٥) المطبوع: «في طاعة الله» وفاقًا لبعض روايات الحديث كما سيأتي. (٦) أخرجه أحمد (٢٣٩٥١، ٢٣٩٥٨) والترمذي (١٦٢١) والنسائي في «الكبرى» (١١٧٩٤) وابن حبان (٤٦٢٤، ٤٧٠٦، ٤٨٦٢) والحاكم (١/ ١٠ - ١١) من حديث فَضالة بن عبيد - رضي الله عنه - بنحوه. قال الترمذي: حديث فَضالة حديث حسن صحيح. ولفظه في الشطر الأول: «في طاعة الله»، وفي بعض الروايات: «في الله»، وفي بعضها: «لله». ولفظه في الشطر الثاني: «هجر الخطايا والذنوب»، وصحَّ باللفظ المذكور من حديث عبد الله بن عمرو عند البخاري (١٠). (٧) ز: «لمّا»، تصحيف.