(٢) كذا في جميع النسخ والطبعات القديمة و «المنار المنيف» (ص ٣٨). وقد غيَّره الفقي إلى «قُدِّس على لسان سبعين» كما في الحديث الآتي. وفي «الآثار المروية في الأطعمة السَّريَّة» لابن بشكوال (٤٢) وغيره من مصادر التخريج: «بارك فيه سبعون نبيًّا». (٣) ينظر: «الموضوعات» (٢/ ٢٩٤ - ٢٩٥)، و «اللَّآلئ المصنوعة» (٢/ ١٧٩ - ١٨٠)، و «تنزيه الشَّريعة» (٢/ ٢٤٣ - ٢٤٤)، و «السِّلسلة الضَّعيفة» (٤٠، ٥١٠). (٤) ينظر: المراجع السَّابقة. (٥) ينظر: «الأسرار المرفوعة» (ص ٤٢٧)، و «كشف الخفاء» (٢/ ٩٢)، و «اللُّؤلؤ المرصوع» (ص ١٢٣). (٦) وانظر: «المنار المنيف» (ص ٣٨ - ٣٩). (٧) في النسخ المطبوعة: «المؤنث»، تحريف. وفي «الآداب الشرعية» (٣/ ١٥٧) كما أثبت على الصواب، وصاحبه صادر عن كتابنا. وانظر ما سبق في الرطب والعنب أن طبعهما طبع الحياة.