(٢) من ناحية وادي الفُرُع، شرق مدينة رابغٍ على (٩٠) كيلًا. «معجم المعالم في السيرة» (ص ٤٠). (٣) «سيرة ابن هشام» (٢/ ٤٦)، و «مغازي الواقدي» (١/ ١٩٦)، و «طبقات ابن سعد» (٢/ ٣٢). (٤) ظاهر لفظ المؤلف هنا أن غزوة بني قينقاع كانت بعد الغزوات السابقة، وابنُ إسحاق وإن كان ذكره في هذا الموضع ولكنه صرّح أنه كان «فيما بين» تلك الغزوات التي ذكرها سابقًا. وقد سبق (ص ١٤٩) أن ذكر المؤلف أنها كانت في النصف من شوَّال، أي بعد أقلَّ من شهرٍ من غزوة بدر، قبل غزوة السويق. وهو قول الواقدي وابن سعد. (٥) أي: تركهم من القتل، ولكن أجلاهم من المدينة. (٦) قد سبق (ص ١٤٨ - ١٥٠) خبر الغزوة بشيء من التفصيل. وانظر: «سيرة ابن هشام» (٢/ ٤٧) و «مغازي الواقدي» (١/ ١٧٦) و «طبقات ابن سعد» (٢/ ٢٦).