(٢) العضَب: الشقُّ في الأذن، والجدع: القطع في الأذن. (٣) سياق المؤلف يدل على أنه ذكر العضباء والجدعاء على أنهما اسمان لناقة واحدة، ثم أشار إلى الخلاف في ذلك. وسياق «مختصر ابن جماعة» (ص ١٣٩) يدل على أن القصواء هي العضباء والجدعاء كما قال محب الدين الطبري في «خلاصته» (ص ١٧١). وقد جزم بذلك الحربي، ونصره القاضي في «المشارق» (٢/ ٩٦) والعراقي في «ألفيته» (ص ١٤٢). (٤) أخرجه البخاري (٢٨٧٢، ٦٥٠١) من حديث أنس - رضي الله عنه -. (٥) وهي مجموع ما ذكره الدمياطي في «مختصره» (ص ١٨٢) وتبعه ابن سيد الناس في «عيون الأثر» (٢/ ٣٩٠ - ٣٩١) وابن جماعة (ص ١٤١) وعنه صدر المؤلف. (٦) كذا في المصادر المذكورة. والذي في «طبقات ابن سعد» (١/ ٤٢٦) أن اسمها مُهْرة.