(٢/ ٢٤)، وهو خطأ مخالف للنسخ وللفظ الصحيحين، والغريب أن المحققين أنفسهما قد خرجَّاه، ولكن لم يستفيدا من التخريج شيئًا!
- (٢/ ١٥٧): «ثمَّ لم تكن عمرةٌ، ثمَّ رأيتُ المهاجرين والأنصار يفعلون ذلك، ثم لم تكن عمرة، ثم آخر من رأيتُ فعل ذلك ابن عمر». ما تحته خط ساقط من طبعة الرسالة (٢/ ١٢٢) لانتقال النظر، مع ثبوته في جميع النسخ وصحيح البخاري.
- (٢/ ١٦٢): «فهو عين الصادق». تحرَّف إلى «فهو غير صادقٍ»(٢/ ١٢٤)، فانقلب المعنى!
- (٢/ ١٨٣): «أن المُراهِق الذي يتعذّر عليه الطَّواف الأوَّل». تحرَّف إلى:«أن المرأة التي يتعذر عليها ... » إلى آخر الفقرة بضمائر مؤنثة (٢/ ١٣٩ - ١٤٠)، وهو تغيير متعمَّد من بعضهم لعدم فهمهم معنى «المراهق» في أبواب الحج.
- (٢/ ٣٩٨): «يروى عن أنس أنَّه يُسمَّى ليلتَه». في طبعة الرسالة (٢/ ٣٠٤): «يُسمَّى لثلاثةٍ». تحريف شنيع غيَّر المعنى.
- (٢/ ٤٥٢): «وكان إذا دخل بدأ بالسِّواك وسأل عنهم». تصحّف إلى:«بدأ بالسؤال أو سأل عنهم»(٢/ ٣٤٧).
- (٢/ ٤٥٨): «وهذا يحتمل وجوهًا ستَّةً: نسخُ النهي به، وعكسه، وتخصيصه به - صلى الله عليه وسلم -، وتخصيصه بالبنيان، وأن يكون لعذرٍ اقتضاه المكان أو غيره». ما تحته خط ساقط من طبعة الرسالة (٢/ ٣٥١ - ٣٥٢) فاختل السياق والمعنى.