من النسخ، وإنما تفردت به طبعة الرسالة دون الطبعات السابقة.
- (٣/ ٣٤): «[لا] بل أستأني بهم» نسبه إلى (ك) وليس فيها.
- (٣/ ١٣٧): «ولما [أقر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أهل خيبر] في الأرض». علَّق على ما بين الحاصرتين بقوله: «في ق: (ولما أقرهم في الأرض) وما أثبتناه من خ، ك». كذا قال، والواقع أن ما في (ق) هو الذي في سائر النسخ، وفي الطبعة الهندية أيضًا، وإنما تبع طبعة الرسالة في إثبات النص.
- (٣/ ٢١٤): «فيدعونهم [ويحبونهم كحبِّه] ويخافونهم» نسبه إلى نسخة الظاهرية (هـ)، وليس فيها ولا في غيرها، بل هو من زيادات الفقي!
- (٣/ ٢٢٨): «فطعنه بالحربة [من] خلفه» نسبه إلى (هـ) وليس فيها.
- (٣/ ٢٣٨): «إذا هم مغرِّبون [وإذا آثار النعم والشاء] فهم ... » نسبه إلى نسخة الرباط (خ)، وليس فيها.
- (٣/ ٢٥٧): «هذا [الذي] قتله» نسبه إلى (هـ) وليس فيها، وكذلك في المواضع الأربعة التالية:
- (٣/ ٤٦٨): «الجبر مع بريد [النصر] فأنزل الله ... ».
- (٣/ ٥٢٥): «ألم أنهكم أن [لا] يخرج أحدٌ ... ».
- (٣/ ٢٠٧): «ولكن بعفوه [عنهم] دفع عنهم ... ».
- (٣/ ٢٣٤): «إلى [ما] بعد الخندق ... ».
في أمثلة كثيرة يصعب حصرها، مما يرفع الثقة فيما يذكره المحقق من فروق النسخ.