٣٥٢٨/ ٣٣٨٥ - عن عمارة بن عمير، عن عمته، أنها سألت عائشة -رضي اللَّه عنها-: "في حِجْرِي يَتيم، أفآكل من ماله؟ فقالت: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: إنَّ من أطيب ما أكلَ الرجُلُ مِنْ كسْبِه، وَوَلدُهُ مِنْ كسْبِهِ".[حكم الألباني: صحيح: ابن ماجة (٢١٣٧)]
• وأخرجه الترمذي (١٣٥٨) والنسائي (٤٤٤٩، ٤٤٥١، ٤٤٥٢) وابن ماجة (٢٢٩٠، ٢١٣٧). وقال الترمذي: حسن، قال: وقد روى بعضهم هذا عن عمارة بن عمير عن أمه عن عائشة، وأكثرهم قالوا: عن عمته عن عائشة.
٣٥٢٩/ ٣٣٨٦ - وعن عُمارة بن عمير، عن أمه، عن عائشة، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أنه قال: "ولدُ الرَّجُلِ مِنْ كسبِهِ، من أطيب كَسْبه، فكلوا من أموالهم".[حكم الألباني: حسن صحيح: ابن ماجة (٢٢٩٢)]
• وقد أخرجه النسائي (٤٤٥٠) دون زيادة حماد، وابن ماجة (٢٢٩٠) من حديث إبراهيم النخعي عن الأسود بن يزيد عن عائشة، وهو حديث حسن.
٣٥٣٠/ ٣٣٨٧ - وعن عمرو بن شُعيب، عن أبيه، عن جده: "أن رجلًا أتي النبيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم- فقال: يا رسول اللَّه، إن لي مالًا وولدًا، وإن والدي يَجتاحُ مالي، قال: أنتَ ومَالُكَ لوالدك، إنَّ أولادكم من أطيب كَسَبْكم، فكلوا من كسب أولادكم".[حكم الألباني: حسن صحيح: ابن ماجة (٢٢٩٢)]
• وأخرجه ابن ماجة (٢٢٩٢).
وقد تقدم الكلام على الاختلاف في الاحتجاج بحديث عمرو بن شعيب.