لَيَنْتَهِيَنَّ رجال يَشْخَصون أبصارَهم إلى السماء -قال مسدد: في الصلاة- أو لا ترجع إليهم أبصارهم".[حكم الألباني: صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (٤٢٨) والنسائي (×)، وأخرج ابن ماجة (١٠٤٥) طرفًا منه.
٩١٣/ ٨٧٦ - وعن أنس بن مالك قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "ما بالُ أقوام يرفعون أبصارهم في صلاتهم؟ فاشتدّ قوله في ذلك، فقال: ليَنْتَهُنَّ عن ذلك أو لَتُخْطَفَن أبصارُهم".[حكم الألباني: صحيح: خ]
• وأخرجه البخاري (٧٥٠) والنسائي (١١٩٣) وابن ماجة (١٠٤٤).
٩١٤/ ٨٧٧ - وعن عائشة قالت: "صلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في خَميصة لها أعلامٌ، فقال: شغلتني أعلام هذه، اذهبوا بها إلى أبي جَهْم، وائْتوني بأنْبِجَانِيَّتِه".[حكم الألباني: صحيح: ق]
٩١٥/ ٨٧٨ - وفي رواية لأبي داود قال: "وأخذ كُرْدِيًّا كان لأبي جهم، فقيل: يا رسول اللَّه، الخميصةُ كانت خيرًا من الكُرْدِيّ".[حكم الألباني: حسن]
باب الرخصة في ذلك [١: ٣٤٤]
٩١٦/ ٨٧٩ - عن سَهل بن الحنْظَلِيَّة قال: "ثُوِّب بالصلاة، يعني صلاة الصبح، فجعل رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يصلي، وهو يلتفت إلى الشِّعب".[حكم الألباني: صحيح]
• قال أبو داود: وكان أرسل فارسًا إلى الشعب من الليل يَحْرُس، وهو سهل بن الربيع، وقيل: سهل بن عمرو، والحنظلية: أمه، وقيل: أم جده، وقيل: عُرف بذلك لأن أم أبيه عمرو من بني حنظلة، من تميم.
٨٦/ ١٦٤ - ١٦٥ - باب العمل في الصلاة [١: ٣٤٤]
٩١٧/ ٨٨٠ - عن أبي قتادة: "أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يصلي، وهو حامل أُمامة بنتَ زينب ابنة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، فإذا سجد وضعها، وإذا قام حملها".[حكم الألباني: صحيح: ق]