٧٩٧/ ٧٥٩ - عن عطاء بن أبي رَباح أن أبا هريرة قال:"في كلِّ صلاة يُقرأ، فما أسمعنا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أسمعناكم، وما أخْفَى علينا أخفينا عليكم".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (٧٧٢) ومسلم (٣٩٦) والنسائي (٩٦٩) و (٩٧٠).
٧٩٨/ ٧٦٠ - وعن أبي قتادة قال:"كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يصلي بنا، فيقرأ في الظهر والعصر، في الركعتين الأوليين بفاتحة الكتاب وسورتين، ويُسمعنا الآية أحيانًا، وكان يطوّل في الركعة الأولى من الظهر، ويقصر في الثانية، وكذلك في الصبح".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (٧٥٩) ومسلم (٤٥١) والنسائي (٩٧٤) وابن ماجة (٨٢٩) اقتصر على ذكر صلاة الظهر وإسماع الآية أحيانًا.
٧٩٩/ ٧٦١ - وفي رواية:"في الأخريين بفاتحة الكتاب".
٧٩٩/ ٧٦٢ - وفي رواية قال:"وكان يطوِّل في الركعة الأولى ما لا يطول في الثانية، وهكذا في صلاة العصر، وهكذا في صلاة الغداة".[حكم الألباني: صحيح: ق]
٨٠٠/ ٧٦٣ - وفي رواية قال:"فظننَّا أنه يريد بذلك أن يُدرك الناسُ الركعة الأولى".[حكم الألباني: صحيح]
٨٠١/ ٧٦٤ - وعن أبي مَعمر -وهو عبد اللَّه بن سَخْبَرة- الأزدِيِّ الكوفي، قال: قلنا لخبّاب: "هل كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقرأ في الظهر والعصر؟ قال: نعم، قلنا: بِمَ كنتم تعرفون ذاك؟ قال: باضطراب لحيته -صلى اللَّه عليه وسلم-".[حكم الألباني: صحيح: خ]
• وأخرجه البخاري (٧٤٦) والنسائي في الكبرى (٥٣٥) وابن ماجة (٨٢٦).
٨٠٢/ ٧٦٥ - وعن رجل عن عبد اللَّه بن أبي أوفَى:"أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يقوم في الركعة الأولى من صلاة الظهر حتى لا يُسمعَ وقعُ قدم".[حكم الألباني: ضعيف]