• وأخرجه النسائي (٢٨٣٠ - الكبرى. العلمية) وابن ماجة (١٧٣٢). وفي إسناده مهدي الهجَري، قال يحيى بن معين: لا أعرفه، وقال الخطابي: هذا نهي استحباب، لا نهي إيجاب.
٢٤٤١/ ٢٣٣١ - وعن أم الفضل بنت الحارث:"أن ناسًا تَمَارَوْا عندها يوم عرفة في صوم رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، فقال بعضهم: هو صائم، وقال بعضهم: ليس بصائم، فأرسلت إليه بقدَح لَبَن، وهو واقف على بعيره بعرفة، فشرب".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (١٦٦١) ومسلم (١١٠/ ١١٢٣).
٣٣/ ٦٤ - باب في صوم يوم عاشوراء [٢: ٣٠٢]
٢٤٤٢/ ٢٣٣٢ - عن عائشة -رضي اللَّه عنها- قالت:"كان يوم عاشوراء يومًا تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يصومه في الجاهلية، فلما قدم رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- المدينة صامه، وأمر بصيامه، فلما فُرض رمضان كان هو الفريضةَ، وتُرِكَ عاشوراء، فمن شاء صامه، ومن شاء تركه".[حكم الألباني: صحيح: ق]
٢٤٤٣/ ٢٣٣٣ - وعن ابن عمر قال:"كان عاشوراء يومًا نصومه في الجاهلية، فلما نزل رمضان، قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: هذا يومًا من أيام اللَّه، فمن شاء صامه، ومن شاء تركه".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (٤٥٠١) ومسلم (١١٧/ ١١٢٦) وابن ماجة (١٧٣٧).
٢٤٤٤/ ٢٣٣٤ - وعن ابن عباس قال: "لما قدم النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- المدينةَ وجدَ اليهودَ يصومون عاشوراء، فسئلوا عن ذلك؟ فقالوا: هو اليوم الذي أظهرَ اللَّه فيه موسى على