٤١٦٤/ ٤٠٠١ - عن كريمة بنت همام:"أن امرأةً أتت عائشةَ -رضي اللَّه عنها-، فسألتها عن خضاب الحناء؟ فقالت: لا بأس به، ولكني أكرهه، كان حبيبي رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يكره ريحه".[حكم الألباني: ضعيف]
• وأخرجه النسائي (٥٠٩٠). وقد وقع لنا هذا الحديث، وفيه:"وليس عليكن أخواتي أن تختضبن".
٤١٦٥/ ٤٠٠٢ - وعن عائشة -رضي اللَّه عنها-: "أن هندًا بنت عتبة قالت: يا نبي اللَّه بايِعْني، قال: لَا أُبَايِعُكِ، حَتَّى تُغَيِّرِي كَفَّيْكِ، كَأَنَّهُمَا كَفَّا سَبُع".[حكم الألباني: ضعيف: الضعيفة (٤٤٦٦)]
٤١٦٦/ ٤٠٠٣ - وعنها -رضي اللَّه عنها- قالت:"أَومَأَتِ امرأةٌ من وراء سِتْرٍ، بيدِها كتابٌ إلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، فقبضَ النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يده فقال: مَا أَدْرِي: "أَيَدُ رَجُلٍ، أَمْ يَدُ امْرَأَةٍ؟ قالت: بل امرأة، قال: لَوْ كُنْتِ امْرَأَةً لَغَيَّرْتِ أَظْفاركِ" يعني: بالحناء.[حكم الألباني: حسن]
• وأخرجه النسائي (٥٠٨٩).
١/ ٥ - باب في صلة الشعر [٤: ١٢٦]
٤١٦٧/ ٤٠٠٤ - عن حُميد بن عبد الرحمن: أنه سمع معاوية بن أبي سفيان -عامَ حَجَّ وهو على المنبر، وتناول قُصَّةً من شعر كانت في يد حَرَسِيٍّ- يقولُ: "يا أهلَ المدينة، أين علماؤكم؟ سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: ينهى عن مثل هذه، ويقول: إنما هَلَكَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ حِينَ اتَّخَذَ هذِهِ نِسَاؤُهُمْ".[حكم الألباني: صحيح: ق]
٤١٦٨/ ٤٠٠٥ - وعن عبد اللَّه -وهو ابن عمر -رضي اللَّه عنهما- قال: "لَعَنَ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- الواصلة والمستوصلةَ، والواشمةَ والمستوشمةَ".[حكم الألباني: صحيح].