١٩٥٢/ ١٨٧١ - عن رجلين من بني بكر قالا:"رأينا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يخطب بين أوسط أيام التَّشريق، ونحن عند راحلته، وهي خطبة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- التي خطبَ بمنًى".[حكم الألباني: صحيح]
١٩٥٣/ ١٨٧٢ - وعن سَرَّاء بنت نَبْهَانَ، وكانت رَبَّةَ بيتِ في الجاهلية، قالت:"خَطَبَنَا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يوم الرُّؤوسِ فقال: أيُّ يوم هذا؟ قلنا: اللَّه ورسوله أعلم، قال: أليس أوسَط أيَّام التشريق؟ ".
قال أبو داود: وكذلك قال عَمّ أبي حُرَّة الرَّقاشي: "أنه أوسط أيَّام التشريق".[حكم الألباني: ضعيف]
باب من قال: خطب يوم النحر [٢: ١٤٣]
١٩٥٤/ ١٨٧٣ - عن الهِرْمَاسِ بن زياد الباهلي قال:"رأيت النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يخطب الناس على ناقته العَضْبَاءِ يوم الأضحَى بمنًى".[حكم الألباني: حسن]
• وأخرجه النسائي (٤٠٨٠ - الكبرى- الرسالة).
١٩٥٥/ ١٨٧٤ - وعن أبي أمامة -وهو الباهلي- قال:"سمعت خطبة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بمنًى يوم النحر".[حكم الألباني: صحيح]
باب أَي وقت يخطب يوم النحر؟ [٢: ١٤٣]
١٩٥٦/ ١٨٧٥ - عن رافع بن عمرو المزني قال:"رأيت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يخطب النَّاسَ بمنًى، حين ارتفع الضُّحَى، على بَغْلَة شَهْبَاء، وعليٌّ -رضي اللَّه عنه- يُعَبِّر عنه، والنّاس بين قاعد وقائم".[حكم الألباني: صحيح]