٢٢٦٢/ ٢١٦٨ - وفي رواية:"إن امرأتي ولدت غلامًا أسود، وإني أُنكره".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (٧٣١٤) ومسلم (١٩/ ١٥٠٠) والترمذي (٢١٢٨) والنسائي (٣٤٧٩) وابن ماجة (٢٠٠٢). وهذا الرجل هو ضمضم بن قتادة، ذكره عبد الغني بن سعيد في كتاب الغوامض، وقال فيه: ولد له مولود من امرأة من بني عِجل، وقال فيه أيضًا: فقدم عجائزُ من بني عجل، فأخبرنَ أنه كان للمرأة جَدة سوداء، وإسناده غريب جدًّا.
باب التغليظ في الانتفاء [٢: ٢٤٦]
٢٢٦٣/ ٢١٦٩ - عن عبد اللَّه بن يونس عن سعيد المقبري عن أبي هريرة: أنه سمع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول، حين نزلت آية المتلاعنين:"أيُّما امرأةٍ أدخلت على قوم مَنْ ليْس منهم، فليست من اللَّه في شيء، ولن يُدخلَها اللَّه جنته، وأيما رجل جحد ولده، وهو ينظر إليه، احتجب اللَّه تعالى منه، وفضحه على رؤوس الأولين والآخرين".[حكم الألباني: ضعيف]
• وأخرجه والنسائي (٣٤٨١) وابن ماجة (٢٧٤٣). وقال البخاري: وعبد اللَّه بن يونس، عن سعيد المقبري، وروي عنه يزيد بن الهادِ: يعرف بحديث واحد، وقال ابن أبي حاتم: عبد اللَّه بن يونس يعرف بحديث واحد عن سعيد عن أبي هريرة عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، وذكر هذا الحديث، روى عند يزيد بن عبد اللَّه بن الهاد، سمعت أبي يقول ذلك.
٢٤/ ٢٩ - ٣٠ - باب في ادّعاء ولد الزنا [٢: ٢٤٦]
٢٢٦٤/ ٢١٧٠ - عن ابن عباس أنه قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "لا مُساعاةَ في الإسلام، مَنْ ساعَى في الجاهلية فقد لحِقَ بِعَصَبتِهِ، ومن ادَّعَى ولدًا من غير رِشْدَةٍ، فلا يَرِثُ ولا يُورَثُ".[حكم الألباني: ضعيف]