٢٠٠٨/ ١٩٢٥ - عن عائشة قالت:"إنما نزلَ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- المحصّبَ ليكون أسْمَحَ لخروجه، وليس بسُنَّة، فمن شاء نزله، ومن شاء لم ينزله".[حكم الألباني: صحيح: ق]
٢٠٠٩/ ١٩٢٦ - وعن أبي رافع -وهو مولى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال:"لم يأمرني أن أنزله، ولكن ضَرَبْتُ قُبَّتهُ، فنزله، قال مسدد: وكان على ثَقَلِ النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، وقال عثمان -وهو ابن أبي شيبة- يعني: في الأبطح".[حكم الألباني: صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (١٣١٣).
٢٠١٠/ ١٩٢٧ - وعن أسامة بن زيد قال:"قلت: يا رسول اللَّه، أين تنزلُ غدًا؟ في حجته، قال: هل ترك لنا عَقيل منزلًا؟ ثم قال: نحن نازلون بخَيْفِ بني كنانة، حيث قاسَمَتْ قُرَيْشٌ على الكفر -يعني المحصب- وذلك أن بني كنانة حالفت قريشًا على بني هاشم، أن لا يُناكحوهم، ولا يُؤْوُوهم، ولا يبايعوهم". قال الزهري: والخَيْفُ: الوادي.[حكم الألباني: صحيح: ق]
٢٠١١/ ١٩٢٨ - وعن أبي هريرة:"أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال، حين أراد أن يَنْفِر من منًى -: نحن نازِلُونَ غدًا"- فذكر نحوه، ولم يذكر أوله، ولا ذكر: الخِيْف الوادي.[حكم الألباني: صحيح: ق]
٢٠١٢/ ١٩٢٩ - وعن ابن عمر:"كان يَهْجَعُ هَجْعةً بالبطحاء، ثم يدخل مكّة، ويزعم أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يفعل ذلك".[حكم الألباني: صحيح: ق]