٤٠٢٦/ ٣٨٦٧ - وعن شَهر بن حوشب، عن أسماء بنت يزيد، قالت:"كانت كُمُّ قميصِ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى الرُّصْغِ ".[حكم الألباني: ضعيف]
• وأخرجه الترمذي (١٧٦٥) والنسائي (٩٥٨٧ - الكبرى، الرسالة). وقال الترمذي: حسن غريب. هذا آخر كلامه.
وقد تقدم الكلام في الاختلاف في شهر بن حوشب.
باب ما جاء في الأقبية [٤: ٧٧]
٤٠٢٨/ ٣٨٦٩ - عن المِسْوَرِ بن مَخْرمة، أنه قال:"قَسَمَ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أقبيةً، ولم يُعْطِ مخْرَمَةَ شيئًا، فقال مخرمةُ: يا بُنَيَّ، انطلق إلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، فانطلقتُ معه، قال: ادْخُل، فادْعُه لي، قال: فدعوته، قال: فخرج إليه وعليه قَباء منها، فقال: خَبَأْتُ لَكَ هذَا، قال: فَنَظَرَ إليه -زاد ابن مَوْهَب: مخرمةُ، ثم اتفقا، يعني قتيبة بن سعيد ويزيد بن خالد بن موهب- قال: رضي مخرمةُ".[حكم الألباني: صحيح: ق]
٤٠٢٩/ ٣٨٧٠ - عن ابن عمر -رضي اللَّه عنهما- قال -في حديث شَريك: يرفعه- قال:"مَنْ لَبِسَ ثَوْبَ شُهْرَةٍ أَلْبَسَهُ اللَّهُ يَوْمَ القِيَامَةِ ثَوْبًا مثِلُهُ"، زاد عن أبي عوانة:"ثُمَّ تَلَهَّبُ فيه النارُ".[حكم الألباني: حسن]
• وأخرجه ابن ماجة (٣٦٠٦، ٣٦٠٧).
٤٠٣٠/ ٣٨٧١ - وفي رواية:"ثوبَ مَذَلَّةٍ".[حكم الألباني: حسن: المصدر نفسه]