وقال أبو داود: قال الشعبي، وأبو مالك، وقتادة، وثابت بن عمارة:"إن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- لم يكتب بسم اللَّه الرحمن الرحيم حتى نزلت سورة النّمْل -هذا معناه".[حكم الألباني: ضعيف]
• وهذا مرسل.
٧٨٨/ ٧٥٠ - وعن ابن عباس قال:"كان النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- لا يعرف فَصْلَ السورة حتى تنزلَ عليه بسم اللَّه الرحمن الرحيم".[حكم الألباني: صحيح]
٧٠/ ١٢٢ - ١٢٣ - باب تخفيف الصلاة للأمرِ يحدث [١: ٢٨٩]
٧٨٩/ ٧٥١ - عن عبد اللَّه بن أبي قتادة عن أبيه قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "إِنّي لأقوم إلى الصلاة وأنا أريد أن أطَوِّل فيها، فأسمعَ بكاء الصبي، فأتجوَّز، كراهيةَ أن أشُقَّ على أمّه".[حكم الألباني: صحيح: خ]
• وأخرجه البخاري (٧٠٧) والنسائي (٨٢٥) وابن ماجة (٩٩١). وأخرجه البخاري (٧٠٩) ومسلم (٤٧٠) من حديث قتادة عن أنس بن مالك.
٧٥٢ - وعن عمار بن ياسر قال: سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول:"إن الرجل لينصرفُ وما كُتب له إلا عُشْر صلاته، تُسْعُها، ثُمنها، سُبعها، سُدسها، خُمسها، رُبعها، ثُلُثها، نصفها".
• وأخرجه النسائي (٦١٢ - الكبرى- العلمية).
٧١/ ١٢٣ - ١٢٤ - باب تخفيف الصلاة [١: ٢٨٩]
٧٩٠/ ٧٥٣ - عن عمرو -وهو ابن دينار- سمعه من جابر، قال: "كان معاذ يصلي مع النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، ثم يرجع فَيَؤمُّنا -قال مُرَّة: ثم يرجع فيصلي بقومه- فأخر النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- ليلةً الصلاة -وقال مرةً: العشاء- فصلى معاذ مع النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، ثم جاء يَؤُم قومه، فقرأ البقرة، فاعتزلَ رجل من القوم فصلى، فقيل: نافقتَ يا فلان؟ فقال: ما نافقتُ، فأتى النبيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم- فقال: إن معاذًا يصلي معك ثم يرجع فيؤمنا يا رسول اللَّه، وإنما نحن أصحابُ نواضِحَ، ونعمل بأيدينا، وإنه جاء يؤمنا فقرأ بسورة البقرة، فقال: يا معاذ، أفَتَّانٌ أنت؟ أفتان أنت! اقرأ بكذا،