• وأخرجه الترمذي (٢٨١٤) مختصرًا، وقال: حديث قَيْلَةَ، لا نعرفه إلا من حديث عبد اللَّه بن حسان.
٣٠٧١/ ٢٩٤٧ - وعن أسمر بن مُضَرِّس، قال: "أتيت النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فبايعته، فقال: مَنْ سَبَقَ إلى مَا لم يَسْبِقْه مُسْلِم فَهوَ لَهُ، قال: فخرج الناس يَتَعَادَوْنَ، يَتَخَاطُّونَ".[حكم الألباني: ضعيف: الإرواء (١٥٥٣)]
• غريب.
وقال أبو القاسم البغوي: ولا أعلم بهذا الإسناد حديثًا غير هذا.
٣٠٧٢/ ٢٩٤٨ - عن ابن عمر: "أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أقْطَعَ الزبير حُضْرَ فَرَسِهِ، فأجري فرسَه، حتى قام، ثم رمي سَوْطه، فقال: أَعْطوه مِنْ حَيْثُ بَلَغَ السَّوْطُ".[حكم الألباني: ضعيف الإسناد]
• في إسناده عبد اللَّه بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب، وفيه مقال: وهو أخو عبيد اللَّه بن عمر العمري.
والحضر -بضم الحاء المهملة وسكون الضاد المعجمة وبعدها راء مهملة- هو العدو.
وقوله: "قام" أي وقف.
٢٧/ ٣٥ - ٣٧ - باب في إحياء الموات [٣: ١٤٢]
٣٠٧٣/ ٢٩٤٩ - عن سعيد بن زيد، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "مَنْ أَحْيَا أَرْضًا مَيِّتَةً فَهِيَ لَه، وَلَيْسَ لِعْرقِ ظالِمٍ حَقٌّ".[حكم الألباني: صحيح: الترمذي (١٤٠٧)]
• وأخرجه الترمذي (١٣٧٨) والنسائي (٥٧٢٩ - الكبرى). وقال الترمذي: حديث حسن غريب، وذكر أن بعضهم رواه مرسلًا، وأخرجه النسائي أيضًا مرسلًا.