١٨٧٩/ ١٧٩٩ - وفي رواية:"ثم خرج إلى الصفا والمروة، فطاف سبعًا على راحلته".[حكم الألباني: صحيح: م]
١٨٨٠/ ١٨٠٠ - وعن جابر بن عبد اللَّه قال:"طاف النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في حَجَّة الوداع على راحلته بالبيت وبالصفا والمروة، ليراه الناسُ، وليُشْرف، وليَسْألوه، فإن الناس غَشْوه".[حكم الألباني: صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (١٢٧٣) والنسائي (٢٩٧٥).
١٨٨١/ ١٨٠١ - وعن ابن عباس:"أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قَدِم مكة، وهو يَشْتَكي، فطاف على راحلته، كُلَّما أتى على الرُّكْن استلم الركن بِمحْجَن، فلما فرغ من طوافه أناخ، فصلى ركعتين".[حكم الألباني: ضعيف]
• في إسناده يزيد بن أبي زياد، ولا يحتج به. وقال البيهقي: وفي حديث يزيد بن أبي زياد لفظه لم يوافَق عليها، وهي قوله:"وهو يشتكي".
١٨٨٢/ ١٨٠٢ - وعن أم سلمة زوج النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أنها قالت:"شكوت إلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أني أشتكي، فقال: طوفي من وراء الناس، وأنتْ راكبة. قالت: فطفت، ورسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- حينئذ يصلي إلى جَنْبِ البيت، وهو يقرأ بالطور وكتاب مَسْطُور".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (٤٦٤) ومسلم (١٢٧٦) والنسائي (٢٩٢٧) و (٢٩٢٥) وابن ماجة (٢٩٦١).
٣٧/ ٤٩ - باب الاضطباع في الطواف [٢: ١١٦]
١٨٨٣/ ١٨٠٣ - عن يَعلَى -وهو ابن أمية- قال:"طاف النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- مُضْطَبِعًا بِبُرْدٍ أخضَر".[حكم الألباني: حسن]
• وأخرجه الترمذي (٨٥٩) وابن ماجة (٢٩٥٤). وقال الترمذي: حسن صحيح.