للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

فإني رأيت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يلبس النعال التي ليس فيها شَعَر، ويتوضأ فيها، فأنا أُحبُّ أن ألبسها، وأما الصفرة، فإني رأيت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يصبغ بها، فأنا أُحبُّ أن أصبغ بها، وأما الإهلال، فإني لم أر رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يُهلُّ حتى تنبعث به راحلته".[حكم الألباني: صحيح: ق]

• وأخرجه البخاري (١٦٦) ومسلم (١١٨٧) والترمذي (٧٤٢ - الشمائل) والنسائي (١١٧) و (٢٧٦٠) و (٢٩٥٠) و (٥٢٤٣) مقطعًا، وابن ماجة (٣٦٢٦) واقتصر فيه على ذكر تصغير اللحية، مطولًا ومختصرًا.

١٧٧٣/ ١٦٩٩ - وعن أنس قال: "صلى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- الظهر بالمدينة أربعًا، وصلى العصر بذي الحليفة ركعتين، ثم بات بذي الحليفة حتى أصبح، فلما ركب راحلته واستوت به، أهلَّ".[حكم الألباني: صحيح: خ]

• وأخرجه البخاري. وأخرجه البخاري (١٥٤٦) ومسلم (٦٩٠) والترمذي (٥٩٦) والنسائي (٤٦٩، ٤٧٧) مختصرًا ليس فيه ذكر المبيت.

١٧٧٤/ ١٧٠٠ - وعنه: "أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- صَلَّى الظهر، ثم ركب راحلته، فلما علا على جَبَل البَيداء أهلَّ".[حكم الألباني: صحيح]

• وأخرجه النسائي (٢٦٦٢) و (٢٧٥٥).

١٧٧٥/ ١٧٠١ - وعن عائشة بنت سعد بن أبي وقاص قالت: قال سعد: "كان نبي اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، إذا أخذ طريق الفُرْع أَهل إذا استقلت به راحلته، وإذا أَخذ طريق أُحُد أَهلَّ إذا أشرف على جبل البيداء".[حكم الألباني: ضعيف]

• في إسناده محمد بن إسحاق بن يسار، وقد تقدم الكلام عليه.

١٤/ ٢٢ - باب الاشتراط في الحج [٢: ٨٥]

<<  <  ج: ص:  >  >>