• وأخرجه الترمذي (١١٠٥) والنسائي (١٤٠٤ - المجتبى)، (١٠٣٢٥ - الكبرى) وابن ماجة (١٨٩٢). وقال الترمذي: حديث حسن. ومنهم من أخرجه عن أبي الأحوص وحده، ومنهم من أخرجه عنهما.
٢١١٩/ ٢٠٣٣ - وعن أبي عياض، عن ابن مسعود: "أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كان إذا تشهد، ذكر نحوه، وقال بعد قوله:"ورسوله": "أرسله بالحق بشيرًا ونذيرًا بين يدي الساعة، مَنْ يُطع اللَّه ورسولَه فقد رَشَد، ومن يعصهما فإنه لا يَضُرُّ إلا نفسه، ولا يضر اللَّه شيئًا".[حكم الألباني: ضعيف]
• في إسناده عمران بن دَاوَرَ القطان، وفيه مقال.
٢١٢٠/ ٢٠٣٤ - وعن إسماعيل بن إبراهيم عن رجل من بني سُليم قال:"خَطَبْتُ إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أُمامةَ بنتَ عبد المطلب، فأنكحني من غير أن يتشهد".[حكم الألباني: ضعيف]
• وأخرجه البخاري في تاريخه الكبير، وذكر الاختلاف فيه، وذكر في بعضها:"خطبت إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- عمته، ولم يتشهد". وفي بعضها:"ألا أُنكحك أمامة بنت ربيعة بن الحارث". وقال البخاري: إسناده مجهول.
٢٩/ ٣٢ - ٣٣ - باب في تزويج الصغار [٢: ٢٠٥]
٢١٢١/ ٢٠٣٥ - عن عائشة قالت:"تزوجني رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، وأنا بنتُ سَبْع، قال سليمان -وهو ابن حرب- أو ستٍّ، ودخل بي، وأنا بنت تسع".[حكم الألباني: صحيح: ق]