٥٥/ ٩٣ - باب في الجنب يصلي بالقوم وهو ناسٍ [١: ٩٣]
٢٣٣/ ٢٢١ - عن أبي بَكْرة:"أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- دخل في صلاة الفجر، فأومأ بيده. أن مكانَكم، ثم جاء ورأسه يقطر، فصلى بهم".[حكم الألباني: صحيح: ق]
٢٣٤/ ٢٢٢ - وفي رواية: قال في أوله: "فكبر". وقال في آخره:"فلما قضى الصلاة قال: إنما أنا بشر، وإني كنت جنبًا".[حكم الألباني: صحيح]
٢٢٣ - وعن محمد -وهو ابن سيرين- عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال:"فكبر، ثم أومأ إلى القوم أن اجلسوا، وذهب فاغتسل".
• وهذا مرسل.
٢٢٤ - وعن عطاء بن يسار:"أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كبر في صلاةٍ".
• وهذا أيضًا مرسل.
٢٢٥ - وعن الربيع بن محمد عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: "أنه كبر".
• وهذا أيضًا مرسل.
٢٣٥/ ٢٢٦ - وعن أبي هريرة قال:"أقيمت الصلاة وصف الناس صفوفهم، فخرج رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، حتى إذا قام في مقامه ذكر أنه لم يغتسل، فقال للناس: مكانكم، ثم رجع إلى بيته، فخرج علينا ينطُف رأسه، وقد اغتسل، ونحن صفوف".
٢٢٧ - وفي رواية:"فلم نزل قيامًا ننتظره حتى خرج علينا، وقد اغتسل".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (٢٧٥) ومسلم (٦٠٥/ ١٥٧) والنسائي (٧٩٢، ٨٠٩). وفي لفظ البخاري:"ثم خرج إلينا ورأسه يقطر فكبر فصلينا معه". وفي لفظ مسلم:"حتى خرج إلينا وقد اغتسل ينطف رأسه ماءً، فكبر، فصلى بنا".