للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

باب الميت يُسَجِّى [٣: ١٦٠]

٣١٢٠/ ٢٩٩١ - عن عائشة: "أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- سُجِّي في ثوب حِبرَةٍ".[حكم الألباني: صحيح: خ (٥٨١٤). م (٣/ ٥٠)]

وأخرجه البخاري (٥٨١٤) ومسلم (٩٤٢).

باب القراءة عند الميت [٣: ٢٦٠]

٣١٢١/ ٢٩٩٢ - عن أبي عثمان -وليس بالنَّهدي- عن أبيه، عن مَعْقل -وهو ابن يسار- قال: قال النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: "اقرءوا (يس) على موتاكم".[حكم الألباني: ضعيف: ابن ماجة (١٤٤٨)]

• وأخرجه النسائي (١٠٧٤ - عمل اليوم والليلة) وابن ماجة (١٤٤٨).

وأبو عثمان وأبوه ليسا بالمشهورين.

ومعقل: بفتح الميم وسكون العين المهملة وكسر القاف: وآخره لام.

باب الجلوس عند المصيبة [٣: ١٦٠]

٣١٢٢/ ٢٩٩٣ - عن عائشة، قالت: "لما قُتل زيدُ بن حارثة وجعفرُ وعبد اللَّه بن رواحة جلس رسولُ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في المسجد، يُعرَفُ في وجهه الحزنُ -وذكر القصة".[حكم الألباني: صحيح: ق]

• وأخرجه البخاري (١٢٩٩) ومسلم (٩٣٥) كلاهما مطولًا، والنسائي (١٨٤٧). وبَوّب عليه البخاري "من جلس عند المصيبة يعرف فيه الحزن".

٧/ ٢١ - ٢٢ - باب التعزية [٣: ١٦٠]

٣١٢٣/ ٢٩٩٤ - عن عبد اللَّه بن عمرو بن العاص قال: "قَبَرْنَا مع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يعني ميتًا- فلما فرغنا انصرفَ رسولُ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، وانصرفنا معه، فلما حاذَى بابَه وقف، فإذا نحن بامرأة مقبلةٍ، قال: أظنُّه عرفها، فلما ذهبت، إذا هي فاطمةُ، فقال لها رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: ما أخرجك يا فاطمة من بيتك؟ فقالت: أتيت يا رسول اللَّه أهلَ هذا البيتِ، فرحَّمْتُ إليهم مَيِّتَهُمْ

<<  <  ج: ص:  >  >>