• وأخرجه النسائي (٢٩٠٠). وأخرجه البخاري (١٥٨٣) ومسلم (٣٩٩) و (١٣٣٣) قول ابن عمر.
١٨٧٦/ ١٧٩٥ - وعنه قال:"كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لا يَدَع أن يستلم الرُّكْنَ اليماني والحَجَر في كل طَوْفة، وكان عبد اللَّه بن عمر يفعله".[حكم الألباني: حسن]
• وأخرجه النسائي (٢٩٤٧). وفي إسناده عبد العزيز بن أبي روَّاد، وفيه مقال.
٣٦/ ٤٨ - باب الطواف الواجب [٢: ١١٥]
١٨٧٧/ ١٧٩٦ - وعن ابن عباس:"أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- طاف في حَجَّة الوداع على بَعير، يَسْتلم الرُّكْنَ بِمِحْجَن".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (١٦٠٧) ومسلم (١٢٧٢) والنسائي (٧١٣) و (٢٩٥٤) وابن ماجة (٢٩٤٨) والترمذي (٨٦٥) بلفظ: "أشار إليه" بدل "بمحجن".
١٨٧٨/ ١٧٩٧ - وعن صفية بنت شيبة قالت:"لما اطمأنَّ رسولُ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بمكة عام الفتح طافَ على بَعيره، يستلمُ الركن بمِحْجَن في يده، قالت: وأنا أَنظر إليه".[حكم الألباني: حسن]
• وأخرجه ابن ماجة (٢٩٤٧). وصفية -هذه- أخرج لها البخاري في صحيحه حديثًا، وقيل: إنها ليست بصحابية، وأن الحديث مرسل. حكي ذلك عن أبي عبد الرحمن النسائي، وأبي بكر البرقاني. وقد ذكرها ابن السَّكَن في كتابه في الصحابة، وكذلك أبو عمر بن عبد البر، وقال بعضهم: لها رؤية. وهذا الحديث الذي ذكرناه تقول فيه:"وأنا أنظر إليه".
وقد أخرج ابن ماجة عنها:"أنها سمعت النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يخطب عام الفتح" غير أن هذين الحديثين من رواية محمد بن إسحاق بن يسار، وقد تقدم الكلام عليه.
١٨٧٩/ ١٧٩٨ - وعن أبي الطفيل -وهو عامر بن واثلة- قال:"رأيت النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يطوف بالبيت على راحلته، يستلم الركن بِمِحْجَنه ثم يُقَبِّلُه".
• وأخرجه مسلم (١٢٧٥) وابن ماجة (٢٩٤٩) كلاهما دون زيادة ابن رافع.