٩٣/ ٨٤ - وعن جابر -وهو ابن عبد اللَّه، -رضي اللَّه عنهما- قال:"كان النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يغتسل بالصاع ويتوضأ بالمد".[حكم الألباني: صحيح]
• ابن ماجة رقم (٢٦٩).
وفي إسناده: يزيد بن زياد، يعد في الكوفيين، ولا يحتج به.
٩٤/ ٨٥ - وعن أم عمارة -وهي نُسيبة بنت كعب الأنصاري- "أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- توضأ، فأُتي بإناء فيه ماء قدر ثلثي المد".[حكم الألباني: صحيح]
• وأخرجه النسائي (٧٤)، وفيه قال شعبة:"فأحفظ أنه غسل ذراعيه وجعل يدلكهما، ومسح أذنيه باطنهما، ولا أحفظ أنه مسح ظاهرهما"
٩٥/ ٨٦ - وعن عبد اللَّه بن جبر عن أنس قال:"كان النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يتوضأ بإناء يسع رطلين، ويغتسل بالصاع". وفي رواية قال:"يتوضأ بمكُّوك".[حكم الألباني: ضعيف: إلا قوله: "كان يتوضأ بمكوك": صحيح: ق]
• وأخرجه النسائي (٢٢٩)، ولفظه:"كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يتوضأ بمكوك ويغتسل بخمس مكاكي". وأخرجه مسلم (٥٠/ ٣٢٥) ولفظه: "كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يغتسل بخمس مكاكيك ويتوضأ بمكوك"، وفي رواية:"مكاكي".
٢٩/ ٤٦ - باب في إسباغ الوضوء [١: ٣٦]
٩٧/ ٨٧ - عن أبي يحيى -واسمه مِصْدَع- عن عبد اللَّه بن عمرو -رضي اللَّه عنهما- "أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- رأى قومًا وأعقابُهم تلوح، فقال: ويل للأعقاب من النار، أسبغوا الوضوء".
• وأخرجه مسلم (٢٤١) والنسائي (١١١) وابن ماجة (٤٥٠). واتفق البخاري ومسلم على إخراجه من حديث يوسف بن ماهَك عن عبد اللَّه بن عمرو، بنحوه.