٩٦٥/ ٩٢٦ - وفي رواية:"ونصب اليمنى، فإذا كانت الرابعة أفضى بوَرِكه اليسرى إلى الأرض، وأخرج قدميه من ناحية واحدة".[حكم الألباني: صحيح]
• سلف برقم (٧٣١).
٩٦٦/ ٩٢٧ - وفي رواية قال:"فسجد، فانتصب على كفَّيه وركبتيه وصدور قدميه، وهو جالس، فتورَّك، ونصب قدمه الأخرى، ثم كبر فسجد، ثم كبر فقام ولم يتورك، ثم عاد فركع الركعة الأخرى، فكبر كذلك، ثم جلس بعد الركعتين، حتى إذا هو أراد أن ينهض للقيام قام بتكبير، ثم ركع الركعتين الأخريين، فلما سلم سلَّم عن يمينه وعن شماله".[حكم الألباني: ضعيف]
٩٢/ ١٧٧ - ١٧٨ - باب التشهد [١: ٣٦٥]
٩٦٨/ ٩٢٨ - عن شقيق بن سلمة عن عبد اللَّه بن مسعود قال:"كنَّا إذا جلسنا مع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في الصلاة قلنا: السلام على اللَّه قَبْلَ عباده، السلام على فلان وفلان، فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: لا تقولوا السلام على اللَّه، فإن اللَّه هو السلام، ولكن إذا جلس أحدُكم فليقل: التَّحيّات للَّه والصلوات والطيبات، السلام عليك أيُّها النبي ورحمة اللَّه وبركاته، السلام علينا وعلى عباد اللَّه الصالحين، فإنكم إذا قلتم ذلك أصابَ كلَّ عبد صالح في السماء والأرض -أو بين السماء والأرض- أشهد أن لا إله إلا اللَّه، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، ثم لْيتَخَيَّرْ أحدُكم من الدعاء أعجبه إليه، فيدعو به".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (٨٣٥) دون قوله: "ثم ليتخير. . . إلخ" ومسلم (٤٠٢) و (١١٦٦) و (١١٦٧) و (١١٦٩ - ١١٧١) و (١٢٩٨) والنسائي (١١٦٢ - ١١٦٤) وابن ماجة (٨٩٩). وأخرجه الترمذي (٢٨٩) و (١١٠٥) مختصرًا من حديث الأسود بن يزيد عن ابن مسعود.