رأسي، فَمِنْ ثَمَّ عاديتُ رأسي وكان يجز شعره -رضي اللَّه عنه-) [حكم الألباني: ضعيف: إرواء الغليل (١٣٣) ضعيف الجامع (٥٥٢٤)]
• وأخرجه ابن ماجة (٥٩٩). في إسناده عطاء بن السائب، وقد وثقه أيوب السختياني، وأخرج له البخاري حديثأ مقرونًا بأبي بشر. وقال يحيى بن معين: لا يحتج بحديثه، وتكلم فيه غيره، وقال: كان تغير في آخر عمره، وقال الإمام أحمد: من سمع منه قديمًا فهو صحيح، ومن سمع منه حديثًا لم يكن بشيء، ووافقه على هذه التفرقة غير واحد.
باب الوضوء بعد الغسل [١: ١٠٣]
٢٥٠/ ٢٤٣ - عن عائشة -رضي اللَّه عنهما- قالت:"كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يغتسل ويصلي الركعتين وصلاة الغداة، ولا أراه يحدث وضوءًا بعد الغسل".[حكم الألباني: صحيح]
• وقد أخرج الترمذي (١٠٧) والنسائي (٤٣٠) وابن ماجة (٥٧٩) عن عائشة قالت: "كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لا يتوضأ بعد الغسل" وفي حديث ابن ماجة: "بعد الغسل من الجنابة"[حكم الألباني: حسن]
٥٨/ ٩٩ - باب المرأة. هل تنقض شعرها عند الغسل؟ [١: ١٠٤]
٢٥١/ ٢٤٤ - عن أم سلمة -رضي اللَّه عنها-: "أن امرأةً من المسلمين -وقال زهير: يعني ابن حرب- أنها قالت: يا رسول اللَّه، إني امرأة أشُدُّ ضَفْر رأسي، أفأنقضه للجنابة؟ قال: إنما يكفيك أن تَحْفِني عليه ثلاثًا- وقال زهير: تَحثي عليه ثلاث حَثَياث من ماء، ثم تفيضي على سائر جسدك، فإذا أنت قد طهرت".[حكم الألباني: صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (٣٣٠) والترمذي (١٠٥) والنسائي (٢٤١) وابن ماجة (٦٠٣).
٢٤٥ - وفي رواية لأبي داود:"واغمزي قُرونَك عند كل حفنة".[حكم الألباني: حسن]
٢٥٣/ ٢٤٦ - وعن صفية بنت شيبة عن عائشة قالت:"كانت إحدانا إذا أصابتها جنابة أخذت ثلاث حفنات هكذا، تعني بكفيها جميعًا، فتصب على رأسها، وأخذت بيد واحدة، فصبتها على هذا الشق، والأخرى على الشق الآخر".[حكم الألباني: صحيح: خ]