١١٣٧/ ١٠٩٦ - وفي رواية: قال: "ويَعْتزلُ الحُيَّض مصلَّى المسلمين".[حكم الألباني: صحيح: خ]
• وأخرجه البخاري (٣٢٤) ومسلم (١٠/ ٨٩٠) وابن ماجة (١٣٠٨) وانظر ما قبله وبعده.
١١٣٨/ ١٠٩٧ - وفي رواية: عن حفصة بنت سيرين عن أم عطية قالت: "كُنَّا نؤمر -بهذا الخبر، قالت: والحُيَّض يَكُنَّ خَلْف الناس، فيكبرن مع الناس".[حكم الألباني: صحيح: ق]
١١٣٩/ ١٠٩٨ - وعن إسماعيل بن عبد الرحمن بن عطية عن جدته أم عطية:"أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لما قدم المدينة جمع نساء الأنصار في بيت، فأرسل إلينا عمرَ بنَ الخطاب، فقام على الباب، فسلّم علينا، فرددنا عليه السلام، ثم قال: أنا رسول رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- إليكنَّ، وأمَرنا بالعيدين: أن نخرج فيهما الحيَّض والعُتَّقَ، ولا جمعة علينا، ونهانا عن اتِّباع الجنائز".[حكم الألباني: ضعيف]
١١٣/ ٢٣٩ - ٢٤٢ - باب الخطبة يوم العيد [١: ٤٤٣]
١١٤٠/ ١٠٩٩ - عن أبي سعيد الخدري قال:"أخرج مَرْوان المنبر في يوم عيد، فبدأ بالخطبة قبل الصلاة، فقام رجل، فقال: يا مروان: خالفتَ السنَّة، أخرجت المنبر في يوم عيد، ولم يكن يُخرَج فيه، وبدأت بالخطبة قبل الصلاة؟ فقال أبو سعيد الخدري: مَنْ هذا؟ قالوا: فلان بن فلان، فقال: أما هذا فقد قضى ما عليه، سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول: من رأى منكرًا فاستطاع أن يُغَيِّره بيده فليُغَيِّره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان".[حكم الألباني: صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (٤٩) والترمذي (٢١٧٢) والنسائي (٥٠٠٨، ٥٠٠٩) وابن ماجة (١٢٧٥).