• أخرجه البخاري (٨٠٠) و (٨٢١) ومسلم (٤٧٢) و (٤٧٣).
٨٥٤/ ٨١٧ - وعن البراء بن عازِب قال:"رَمَقت محمدًا -صلى اللَّه عليه وسلم- وقال أبو كامل: رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في الصلاة، فوجدت قيامَه كركعته وسجدته، واعتدالَه في الركعة كسجدته، وجلستَه بين السجدتين وسجدتَه ما بين التسليم والانصراف قريبًا من السواء".
قال أبو داود: قال مسدَّد: "فركعتَه واعتدالَه بين الركعتين، فسجدتَه فجلستَه بين السجدتين، فسجدته فجلستَه بين التسليم والانصراف: قريبًا من السواء".[حكم الألباني: صحيح: م]
• وأخرجه البخاري (٧٩٢) و (٨٠١) ومسلم (٤٧١) والترمذي (٢٧٩) والنسائي (١٠٦٥) و (١١٤٨) و (١٣٣٢).
٨١٨ - وفي رواية:"ما خلا القيامَ والقعود".
٧٩/ ١٤٣ - ١٤٤ - باب صلاة من لا يقيم صُلبه في الركوع والسجود [١: ٣١٨]
٨٥٥/ ٨١٩ - عن أبي مسعود البَدْري قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "لا تُجزئ صلاة الرجل حتى يقيمَ ظَهْره في الركوع والسجود".[حكم الألباني: صحيح]
• وأخرجه الترمذي (٢٦٥) والنسائي (١٠٢٧) و (١١١١) وابن ماجة (٨٧٠). وقال الترمذي: حديث حسن صحيح.
٨٥٦/ ٨٢٠ - وعن سعيد بن أبي سعيد المقبُري عن أبيه عن أبي هريرة: "أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- دخل المسجد، فدخل رجل فصلى، ثم جاء، فسلم على رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، فرَّد رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- عليه السلام، وقال: ارجع فصل، فإنك لم تصلِّ، فرجع الرجل فصلى كما كان صلى، ثم جاء إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فسلَّم عليه، فقال له رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: وعليك السلام، ثم قال: ارجع فصل، فإنك لم تصل. حتى فعل ذلك ثلاث مرار، فقال الرجل: والذي بعثك بالحق ما أُحْسِنُ غير هذا، فعلمني، قال: إذا قمت إلى الصلاة فكبر، ثم اقرأ ما تيسَّر معك من القرآن، ثم اركع حتى