٢٥٤٤/ ٢٤٣٤ - وفي رواية لأبي داود:"عليكم بكل أشقر أغرَّ محجل، أو أدهم أغر"، فذكر نحوه، قال محمد -يعني ابن مُهاجر- سألته: لم فُضِّل الأشقر؟ قال: لأن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- بعث سَرِيَّةً، فكان أولَ من جاء بالفتح صاحبُ أشقر".[حكم الألباني: ضعيف]
• أبو وهب الجشمي لم يذكر له اسم، وقال أبو القاسم البغوي: أبو وهب الجشمي سكن الشام، وروى عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- حديثين، وقال أبو أحمد الكرابيسي: أبو وهب الجشمي له صحبة من النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، حديثه في أهل اليمامة، وذكره في الذين عرفهم بكُناهم ولم يقف على أسمائهم.
٢٥٤٥/ ٢٤٣٥ - وعن ابن عباس قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "يُمنُ الخَيْل في شُقْرها".[حكم الألباني: حسن]
• وأخرجه الترمذي (١٦٩٥)، وقال: حسن غريب، لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث شيبان، يعني ابن عبد الرحمن.
باب هل تسمى الأنثي من الخيل فرسًا؟ [٢: ٣٢٨]
٢٥٤٦/ ٢٤٣٦ - عن أبي هريرة: "أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يُسَمِّي الأنثى من الخيل فرسًا".[حكم الألباني: صحيح]
باب ما يكره من الخيل [٢: ٣٢٨]
٢٥٤٧/ ٢٤٣٧ - عن أبي هريرة قال: "كان النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يكره الشِّكالَ من الخيل، والشكالُ: أن يكون الفرسُ في رجله اليمنَي بياضٌ، وفي يده اليسري، أو في يده اليمني، وفي رجله اليسري".[حكم الألباني: صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (١٨٧٥) والترمذي (١٦٩٨) والنسائي (٣٥٦٦) وابن ماجة (٢٧٩٠).