١١٦١/ ١١٢٠ - عن عَبَّاد بن تميم عن عمه [أبي محمد عبد اللَّه بن زيد بن عاصم الأنصاري المازني]: "أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- خرج بالناس يستسقي، فصلى بهم ركعتين، جَهَر بالقراءة فيهما، وحَوَّل رداءه، ورفع يديه، فدعا، واستسْقَى، واستقبل القبلة".[حكم الألباني: صحيح]
١١٦٣/ ١١٢١ - وفي رواية:"فجعل عِطافه الأيمنَ على عاتقه الأيسر، وجعل عطافه الأيسر على عاتقه الأيمن".
١١٦٤/ ١١٢٢ - وفي رواية:"استسقى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، وعليه خميصةٌ له سوداء، فأراد رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أن يأخذ بأسفلها فيجعله أعلاها، فلما ثَقُلت قلَبها على عاتقه".[حكم الألباني: صحيح]
• وأخرجه النسائي (١٥٠٧).
١١٢٣ - وفي رواية:"وحوَّل رداءه حين استقبل القبلة".
١١٦٥/ ١١٢٤ - وعن إسحاق بن عبد اللَّه بن كِنانة قال:"أرسلني الوليد بن عُتْبة وكان أمير المدينة، إلى ابن عباس، أسأله عن صلاة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في الاستسقاء؟ فقال: خرج رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- مُتبَذِّلًا متواضعًا متضرعًا، حتى أتى المصلَّى -زاد عثمان، وهو ابن أبي شيبة: فرقي على المنبر، ثم اتفقا- ولم يخطب خطبكم هذه، ولكن لم يزل في الدعاء والتضرع والتكبير، ثم صلى ركعتين كما يصلي في العيد".[حكم الألباني: حسن]
• وأخرجه الترمذي (٥٥٨) والنسائي (١٥٠٦، ١٥٠٨، ١٥٢٠) وابن ماجة (١٢٦٦). وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. وذكر أبو محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم