أبو هريرة: والذي نفسي بيده لتَكَلَّمَ بكلمة أو بَقَتْ دنياه وآخرتَه".[حكم الألباني: صحيح: المشكاة (٢٣٤٧) التحقيق الثاني، الطحاوية (٢٩٦)]
• في إسناده: علي بن ثابت الجَزَرِي، قال الأزدي: ضعيف الحديث.
وقال أبو حاتم: يكتب حديثه.
وقال ابن معين: ثقة، وقال أبو زرعة: ثقة، لا بأس به.
٤٩٠٢/ ٤٧٣٤ - وعن أبي بَكْرة -رضي اللَّه عنه-، قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "مَا مِنْ ذَنْبٍ أَجْدَرَ أَنْ يُعَجِّلَ اللَّهُ تَعَالَى لِصَاحِبِهِ الْعُقُوَبةَ في الدُّنْيَا مَعَ ما يَدَّخِرَه لهُ في الآخرة: مثْلُ البَغْي، وَقَطِيعَةِ الرَّحمِ".[حكم الألباني: صحيح: ابن ماجة (٤٢١١)]
• وأخرجه الترمذي (٢٥١١) وابن ماجة (٤٢١١). وقال الترمذي: صحيح.
٢٠/ ٤٤ - باب في الحسد [٤: ٤٢٧]
٤٩٠٣/ ٤٧٣٥ - عن إبراهيم بن أَسِيد، عن جده، عن أبي هريرة -رضي اللَّه عنه-، أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "إيَّاكُم وَالحَسَدَ، فإنّ الحسدَ يأكُلُ الحسناتِ كما تأكُلُ النَّارُ الحطبَ -أو قال: العُشْب".[حكم الألباني: ضعيف: الضعيفة (١٩٠٢)]
• جد إبراهيم: لم يُسمَّ، وذكر البخاري إبراهيم هذا في التاريخ الكبير، وذكر له هذا الحديث، وقال: لا يصح.
٤٩٠٤/ ٤٧٣٦ - وعن أنس بن مالك -رضي اللَّه عنه-، قال: إن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- كان يقول: "لا تُشَدِّدُوا على أنفسكم، فيُشدَّد عليكم، فإن قومًا شَدَّدُوا على أنفسُهم فشَدَّد اللَّه عليهم، فتلك بقاياهم في الصوامع والديار {وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ}[الحديد: ٢٧] ".[حكم الألباني: ضعيف: الضعيفة (٣٤٦٨)]