المسجد فيتعلم آيتين من كتاب اللَّه خيرٌ له من ناقتين، وإن ثلاث فثلاث، مثل أعدادهن من الإبل".[حكم الألباني: صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (٨٠٣) بنحوه.
باب فاتحة الكتاب [١: ٥٤٤]
١٤٥٧/ ١٤٠٧ - عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٢)} [الفاتحة: ٢] أم القرآن، وأُمُّ الكتاب، والسبع المثاني".[حكم الألباني: صحيح]
• وأخرجه البخاري (٤٧٠٤) والترمذي (٣١٢٤).
١٤٥٨/ ١٤٠٨ - وعن أبي سعيد بن المعلَّى:"أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- مَرَّ به وهو يصلي، فدعاه قال: فصليتُ ثم أتيته، قال: فقال: ما منعك أن تجيبني؟ قال: كنت أصلي، قال: ألم يقل اللَّه: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ}[الأنفال: ٢٤]؟ لأعلمنك أعظم سورة من، أو في، القرآن -شكَّ خالد- قبل أن أخرج من المسجد، قال: قلت: يا رسول اللَّه قولَك؟ قال: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٢)} [الفاتحة: ٢] وهي السبع المثاني، التي أُوتيتُ، والقرآنُ العظيم". #صحيح: خ#
• وأخرجه البخاري (٤٤٧٤) والنسائي (٩١٣) وابن ماجة (٣٧٨٥). وأبو سعيد بن المعلى: أنصاري مدني، قيل: لا يعرف اسمه، وقيل: اسمه رافع. وهو من الصحابة الذين انفرد البخاري بإخراج حديثهم، وليس له في كتابه سوى هذا الحديث.
باب من قال: هي من الطول [١: ٥٤٥]
١٤٥٩/ ١٤٠٩ - عن ابن عباس قال:"أُوتِيَ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- سبعًا من المثاني الطُّوَل، وأُوتي موسى ستًّا، فلما ألْقَى الألواحَ رُفعت ثنتان، وبقي أربع".[حكم الألباني: صحيح]
• وأخرجه النسائي (٩١٥) دون ذكر موسى عليه السَّلام.