فاطمة بنت قيس؟ فقالت عائشة: لا يضرُّك أن لا تذكر حديث فاطمة، فقال مروان: إن كان بكِ الشرُّ فحسبُكِ ما كان بين هذين من الشر".[حكم الألباني: صحيح: خ، م مختصرًا]
• وأخرجه مسلم (٥٤/ ١٤٨١) بمعناه مختصرًا، والبخاري (٥٣٢٢).
٢٢٩٦/ ٢٢٠١ - وعن ميمون بن مِهران قال: "قدمتُ المدينة، فدَفَعْتُ إلى سعيد بن المسيب، فقلت: فاطمةُ بنت قيس طلقت فخرجت من بيتها، فقال سعيد: تلك امرأة فتنت الناس، إنها كانت لَسِنةً، فوُضعت على يدي ابن أم مكتوم الأعمى".[حكم الألباني: صحيح مقطوع]
٣١/ ٣٩ - ٤١ - باب في المبتوتة تخرج بالنهار [٢: ٢٥٧]
٢٢٩٧/ ٢٢٠٢ - عن جابر -وهو ابن عبد اللَّه- قال: "طُلِّقَتْ خالتي ثلاثًا، فخرجتْ تَجُدُّ نخلًا لها، فنهاها، فأتت النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، فذكرت ذلك له، فقال لها: اخرجي فَجُدِّي نخلك، لعلك أن تَصَدَّقي منه أو تفعلي خيرًا".[حكم الألباني: صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (١٤٨٣) والنسائي (٣٥٥٠) وابن ماجة (٢٠٣٤).
باب نسخ متاع المتوفَّى عنها بما فرض لها من الميراث [٢: ٢٥٧]
٢٢٩٨/ ٢٢٠٣ - عن ابن عباس:{وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً لِأَزْوَاجِهِمْ مَتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ}[البقرة: ٢٤٠]، فنسخ ذلك بآية الميراث، بما فُرض لهن من الربع والثُمن، ونُسخ أجَل الحول بأن جُعل أجلها أربعة أشهر وعشرًا".[حكم الألباني: حسن]
• وأخرجه النسائي (٣٥٤٣). وأخرجه أيضًا من قول عكرمة، وفي إسناده علي بن حسين بن واقد، وفيه مقال.
٣٢/ ٤١ - ٤٣ - باب إحداد المتوفَّى عنها زوجها [٢: ٢٥٧]
٢٢٩٩/ ٢٢٠٤ - عن حُميد بن نافع عن زينب بنت أبي سلمة أنها أخبرته بهذه الأحاديث الثلاثة، قالت زينب: "دخلتُ على أم حبيبة، حين تُوفِّي أبوها أبو سفيان، فدعتْ