• وأخرجه البخاري (١٠٠١) ومسلم (٢٩٨/ ٦٧٧) والنسائي (١٠٧١) وابن ماجة (١١٨٣) و (١١٨٤) مختصرًا ومطولًا.
١٤٤٥/ ١٣٩٥ - وعن أنس بن سيرين عن أنس بن مالك:"أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قنت شهرًا، ثم تركه".[حكم الألباني: صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (٣٠٤/ ٦٧٧) أتم منه. وليس فيه:"ثم تركه".
١٤٤٦/ ١٣٩٦ - وعن محمد بن سيرين قال:"حدثني من صلى مع النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- صلاة الغداة، فلما رفع رأسه من الركعة الثانية قام هُنَيَّة".[حكم الألباني: صحيح]
• وأخرجه النسائي (١٠٧٢).
بابٌ في فضل التطوع في البيت [١: ٥٤٢]
١٤٤٧/ ١٣٩٧ - عن زيد بن ثابت: أنه قال: "احْتَجَر رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في المسجد حُجْرةً، فكان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يخرج من الليل فيصلي فيها، قال: فصَلَّوا معه بصلاته -يعني: رجالًا- وكانوا يأتونه كل ليلة، حتى إذا كان ليلةً من الليالي لم يخرج إليهم رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، فتنَحْنَحوا ورفعوا أصواتهم، وحَصَبوا بابه، قال: فخرج إليهم رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- مُغْضَبًا، فقال: أيها الناس، ما زال بكم صنيعُكم حتى ظننت أن سيُكتبَ عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة".[حكم الألباني: صحيح: ق]