٢٠٠٠/ ١٩١٧ - وعن أبي الزبير، عن عائشة وابن عباس:"أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أخَّرَ طوافَ يوم النحر إلى الليل".[حكم الألباني: ضعيف]
• وأخرجه الترمذي (٩٢٠) والنسائي (٤١٥٥ - الكبرى- الرسالة) وابن ماجة (٣٠٥٩). وقال الترمذي: حديث حسن. وقد تقدم الكلام على حديث عائشة هذا مستوفى.
٢٠٠١/ ١٩١٨ - وعن ابن عباس:"أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- لم يَرْمُل في السُّبْع الذي أفاض فيه".[حكم الألباني: صحيح]
• وأخرجه النسائي (٤١٥٦ - الكبرى- الرسالة) وابن ماجة (٣٠٦٠).
باب الوداع [٢: ١٥٧]
٢٠٠٢/ ١٩١٩ - عن ابن عباس قال:"كان الناسُ ينصرفون في كل وَجْه، فقال النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: لا يَنْفِرَنَّ أَحَدٌ حتى يكون آخِرَ عَهْدِهِ الطَّوَافُ بالبيتِ".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه مسلم (١٣٢٧ و ١٣٢٨) والنسائي (٤١٧٠ - الكبرى- الرسالة) وابن ماجه (٣٠٧٠) والبخاري (١٧٥٥).
٥٣/ ٨٤ - باب الحائض تخرج بعد الإفاضة [٢: ١٥٧]
٢٠٠٣/ ١٩٢٠ - عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة:"أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- ذكر صَفِيَّة بنْتَ حُيَيٍ، فقيل: إنَّها قد حاضت، فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: لعَلَّهَا حَابِسَتُنَا؟ فقالوا: يا رسول اللَّه، إنَّها قد أفاضت، فقال: فَلَا إذن".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (٣٢٨ و ٤٤٠١) ومسلم (٣٨٤/ ١٣٢٨) والنسائي (٣٩١) وابن ماجة (٣٠٧٢) و (٣٠٧٣) والترمذي (٩٤٣). من حديث الزهري عن عروة وأبي سلمة بن عبد الرحمن عن عائشة، بمعناه.