٧٥٤/ ٧٢٣ - عن زُرعة بن عبد الرحمن قال: سمعت ابن الزبير يقول: "صَفُّ القدمين ووضع اليد على اليد من السُّنة".[حكم الألباني: ضعيف]
٧٥٥/ ٧٢٤ - وعن ابن مسعود:"أنه كان يصلي، فوضع يده اليسرى على اليمنى، فرآه النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، فوضع يده اليمنى على اليسرى".
• وأخرجه النسائي (٨٨٨) وابن ماجة (٨١١).
٦٦/ ١١٨ - ١١٩ - باب ما يُستفتح به الصلاة من الدعاء [١: ٢٧٧]
٧٦٠/ ٧٢٥ - عن علي بن أبي طالب قال:"كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- إذا قام إلى الصلاة كبَّر، ثم قال: وَجَّهت وجهيَ للذي فَطَر السموات والأرض حَنيفًا [مسلمًا] وما أنا من المشركين، إنَّ صلاتي ونُسكي ومَحيايَ ومماتِي للَّه رب العالمين، لا شريك له، وبذلك أمرت، وأنا أولُ المسلمين، اللهم أنت الملكُ لا إله إلا أنت، أنت ربِّي وأنا عبدك، ظلمتُ نفسي واعترفت بذنبي، فاغفر لي ذنوبي جميعًا، لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدِنِي لأحسن الأخلاق، لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرفْ عني سَيّئها، لا يصرفُ سيئها إلا أنت، لبيك وسَعْدَيكْ، والخيرُ كله في يديك [والشر ليس إليك]، أنا بك وإليك، تباركت وتعاليتَ، أستغفرك وأتوب إليك، وإذا ركع قال: اللهم لك ركعتْ، وبك آمنت، ولك أسلمت، خشع لك سمعي وبصري ومُخِّي وعظامي وعَصَبي. وإذا رفع قال: سمع اللَّه لمن حمده، ربنا ولك الحمد مِلْءَ السمواتِ والأرض و [ملء] ما بينهما ومِلْءَ ما شئتَ من شيء بعدُ. وإذا سجد قال: اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه وصَوَّره فأحسن صورته، وشَقَّ سمعه وبصره، وتبارك اللَّه أحسن الخالقين. وإذا سلم من الصلاة قال: اللهم اغفر لي ما قدمتُ وما أخّرتُ، وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت، وما أنت أعلم به مِنِّي، أنت المقدِّمُ وأنت المؤخِّر، لا إله إلا أنت".[حكم الألباني: صحيح: م]