٢٤٠١/ ٢٢٩٤ - وعن ابن عباس قال:"إذا مرض الرجل في رمضان، ثم مات ولم يَصْحُ أطعم عنه ولم يكن عليه قضاء، وإن كان عليه نذر قضى عنه وليه".[حكم الألباني: صحيح]
٢٤/ ٤٣ - باب الصوم في السفر [٢: ٢٩٠]
٢٤٠٢/ ٢٢٩٥ - عن عائشة:"أن حمزة الأسلميَّ سأل النبيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم- فقال: يا رسول اللَّه إني رجل أسْرَدُ الصَّوْمَ، أفأصوم في السفر؟ قال: صُمْ إن شئت، وأفطر إن شئت".[حكم الألباني: صحيح: ق]
٢٤٠٣/ ٢٢٩٦ - وعن حمزة بن محمد بن حمزة الأسلمي عن أبيه عن جده قال:"قلت: يا رسول اللَّه، إني صاحب ظَهر أعالجه: أسافر عليه، وأكريه، وإنه ربما صادفني هذا الشهر -يعني رمضان- وأنا أجد القوة، وأنا شاب، فأجد أن أصوم يا رسول اللَّه أهْونُ عَلَيَّ من أن أُؤَخَّره فيكونَ دينًا، أفأصوم يا رسول اللَّه أعظم لأجري، أو أفطر؟ قال: أي ذلك شئت يا حمزة".[حكم الألباني: ضعيف]
• وأخرجه مسلم (١٠٧/ ١١٢١) والنسائي (٢٢٩٤ - ٢٣٠٤) من حديث أبي مراوح عن حمزة بن عمرو بنحوه.
٢٤٠٤/ ٢٢٩٧ - وعن ابن عباس قال:"خرج النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- من المدينة إلى مكة حتى بلغ عُسْفَان، ثم دعا بإناء، فرفعه إلى فيه، ليريه الناس، وذلك في رمضان، فكان ابن عباس يقول: قد صام النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- وأفطر، فمن شاء صام، ومن شاء أفطر".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (١٩٤٨) ومسلم (١١١٣) والنسائي (٢٢٨٧ - ٢٢٩١)، (٢٣١٣، ٢٣١٤) وابن ماجة (٦٦١) بلفظ: "أنه -صلى اللَّه عليه وسلم- صام في السفر وأفطر".