٢٦١٦/ ٢٥٠٤ - وعن أسامة -وهو ابن زيد- أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "كان عَهِدَ إليه فقال: أَغِرْ عَلَى أُبْنَي، صَبَاحًا، وَحَرِّقْ".[حكم الألباني: ضعيف]
• وأخرجه ابن ماجة (٢٨٤٣). وحكى أبو داود أن أبا مُسْهِر قيل له: أُبْنَي، قال: نحن أعلم، هي بُيْنَى فِلَسْطين.[حكم الألباني: مقطوع]
باب في بَعْث العُيُون [٢: ٣٤٣]
٢٦١٨/ ٢٥٠٥ - عن أنس قال:"بعث -يعني النبيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم- بَسْبَسَةَ عَيْنًا يَنْظُر ما صنعتْ عِيْرُ أبي سفيان".[حكم الألباني: صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (١٩٠١).
"بسبسة" بفتح الباء الموحدة، وبعدها سين مهملة ساكنة، وبعدها باء بواحدة مفتوحة وسين مهملة مفتوحة، وتاء تأنيث، ويقال: بسبس، ليس فيه هاء تأنيث، وقيل فيه أيضًا: بُسْيسة، بضم الباء الموحدة، وياء آخر الحروف ساكنة، بين السينين وتاء تأنيث، وهو بسبسة بن عمرو، ويقال: ابن بشر.
٤٤/ ٨٥ - باب في ابن السبيل يأكل من التمر وبشرب من اللبن إذا مَرَّ به [٢: ٣٤٣]
٢٦١٩/ ٢٥٠٦ - عن الحسن، عن سَمُرة بن جُندَب، أن نبيَّ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال:"إذا أتى أحدُكم على ماشية، فإن كان فيها صاحبُها فليستأذنْهُ، فإن أذن له فَلْيَحْتَلِبَ وليشرب فإن لم يكن فيها فَلْيُصَوِّتْ ثلاثًا، فإن أجابه فليستأذنه، وإلا فليَحْتَلِبَ وليشربْ، ولا يحمل".[حكم الألباني: صحيح]