١٦٧٩ - وفي رواية:"سلت الدم عنها بإصبَعه".[حكم الألباني: صحيح: م]
قال أبو داود: هذا من سنن أهل البصرة [الذي] تفردوا به.
• وأخرجه مسلم (١٢٤٣) والترمذي (٩٥٦) والنسائي (٢٧٧٣) و (٢٧٧٤) و (٢٧٨٢) و (٢٧٩١) وابن ماجة (٣٠٩٧).
١٧٥٤/ ١٦٨٠ - وعن المِسْوَر بن مَخْرمة ومروان أنهما قالا:"خرج رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- عامَ الحديبية، فلما كان بذي الحليفة قَلَّدَ الهَدْيَ، وأشعره وأحرم".[حكم الألباني: صحيح: خ]
١٧٥٥/ ١٦٨١ - وعن عائشة:"أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أهدى غنمًا مُقَلَّدة".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• أخرجه البخاري (١٧٠١ - ١٧٠٣) ومسلم (١٣٢١) والنسائي (٢٧٨٥) و (٢٧٨٧) و (٢٧٨٩) وابن ماجة (٣٠٩٦) بنحوه، والترمذي (٩٠٨) و (٩٠٩).
باب تبديل الهدي [٢: ٨٠]
١٧٥٦/ ١٦٨٢ - عن سالم بن عبد اللَّه عن أبيه قال:"أَهدى عمر بن الخطاب بُخْتِيًّا فأُعْطِي بها ثلاثمائة دينار، فأتى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فقال: يا رسول اللَّه، إني أهديت بخيتا فأعطيت بها ثلاثمائة دينار، أفابيعها وأشترى بثمنها بُدْنًا؟ قال: لا، انْحَرْها إيَّاها".[حكم الألباني: ضعيف]
• قال البخاري: لا نعرف للجَهم سماعًا بن سالم.
١٠/ ١٦ - باب من بعث بهديه وأقام [٢: ٨١]
١٧٥٧/ ١٦٨٣ - عن عائشة قالت:"فَتَلْتُ قَلائِدَ بُدْنِ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بيديَّ، ثم أشعرها وقلَّدها، ثم بعث بها إلى البيت، وأقام بالمدينة، فما حَرُم عليه شيء كان له حِلًّا".[حكم الألباني: صحيح: ق]