للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

• وأخرجه البخاري (٣٤٧) ومسلم (٣٦٨) والنسائي (٣١٢) وابن ماجه (٥٦٩) والترمذي مختصرًا (١٤٤).

٣٢٢/ ٣٠٤ - وعن عبد الرحمن بن أبْزَى قال: "كنت عند عمر، فجاءه رجل، فقال: إنا نكون بالمكان الشهرَ والشهرين؟ قال عمر: أما أنا فلم أكن أصلي حتى أجد الماء، قال: فقال عمار: يَا أمير المؤمنين، أما تذكر إذ كنتُ أنا وأنت في الإبل فأصابتنا جنابة، فأما أنا فتمعكت، فأتينا النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، فذكرت ذلك له؟ فقال: إنما كان يكفيك أن تقول هكذا، وضرب بيديه إلى الأرض، ثم نفخهما، ثم مس بهما وجهه ويديه إلى نصف الذراع، فقال عمر: يَا عمار، اتق اللَّه! فقال: يَا أمير المؤمنين، إن شئت واللَّه لم أذكره أبدًا، فقال عمر: كلا، [واللَّه] لنولينَّك من ذلك ما توليتَ".[حكم الألباني: صحيح إلا قوله: "إلى نصف الذراع" فإنَّه شاذ]

• وأخرجه البخاري (٣٣٨) ومسلم (٣٦٨) والترمذي (١٤٤ مختصرًا) والنسائي (٣١٦) وابن ماجه (٥٦٩) مختصرًا ومطولًا.

٣٢٣/ ٣٠٥ - وفي رواية: "ثم ضرب إحداهما على الأخرى، ثم مسح وجهه والذراعين إلى نصف الساعد، ولم يبلغ المرفقين، ضربةً واحدةً".

٣٢٤/ ٣٠٦ - وفي رواية: شك سلمة -يعني ابن كُهَيل- فقال: لا أدري فيه "إلى المرفقين". يعني أو "إلى الكفين". وقال شعبة: كان سلمة يقول: "الكفين والوجه والذراعين".

• أخرجه النسائي (٣١٩).

فقال له منصور ذات يوم: انظر إلى ما تقول؟ فإنه لا يذكر الذارعين غيرك.[حكم الألباني: صحيح, دون الشك، والمحفوظ: "وكفيك" كما يأتي]

٣٢٦/ ٣٠٧ - وفي رواية: "إلا أنه لم ينفخ".

• انظر البخاري (٣٣٨) ومسلم (٣٦٨) (١١٢) وابن ماجه (٥٦٩) والنسائي (٣١٧).

<<  <  ج: ص:  >  >>