قال أبو داود: قال يحيى بن حبيب "أُمية بن صفوان" ولم يَقُل: "سمعتهُ من كلدة بن حنبل" وقال يحيى أيضًا: "عن عمرو بن عبد اللَّه بن صفوان أخبره: أن كلدة بن الحنبل أخبره".
وأخرجه الترمذي (٢٧١٠) والنسائي (٦٧٣٥ - الكبرى، العلمية). وقال الترمذي: حسن غريب، لا نعرفه إلا من حديث ابن جريج. هذا آخر كلامه.
٥١٧٧/ ٥٠١٤ - وعن منصور -وهو ابن المعتمر- عن رِبْعِيّ بن حِراش، قال:"حدثنا رجلٌ من بني عامر، اسْتَأْذَنَ على النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، وهو في بيت فقال: أَلِجُ؟ فقال النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- لخادمه: اخْرُجْ إلَى هذَا فَعَلِّمْهُ الاستئذان، فَقُلْ لَهُ: قُلْ: السَّلَامُ عَلَيْكُم، أأدخل؟ فسمعه الرجل، فقال: السلام عليكم، أأدخلُ؟ فأذن له النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، فدخل".[حكم الألباني: صحيح: الصحيحة (٨١٨)]
٥١٧٨/ ٥٠١٥ - وعن ربعي بن حراش، قال:"حُدِّثْتُ عن رجل من بني عامرٍ استأذن على النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-" بمعناه.
٥٠١٦ - عن منصور -ولم يقل:"عن رجل من بني عامر".[حكم الألباني: صحيح]
٥١٧٩/ ٥٠١٧ - وعن ربعي، عن رجل من بني عامر:"أنه استأذَنَ على النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- بمعناه- قال: فسمعته، فقلت: السلام عليكم، أأدخلُ؟ ".[حكم الألباني: صحيح]