للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: ارْكَبْ، فأبيتُ، ثم قال: إمَّا أَنْ تَرْكَبَ، وَإِمَّا أَنْ تَنْصَرِفَ، قال: فانصرفتُ".[حكم الألباني: ضعيف الإسناد]

• قال أبو داود: رواه عمر بن عبد الواحد وابن سَماعة عن الأوزاعى مرسلًا ولم يذكرا: قيس بن سعد.

• وأخرجه النسائي (١٠١٥٧ - ١٠١٥٩ - الكبرى، العلمية) مسندًا ومرسلًا، والترمذي (٤٦٦)، (٣٦٠٤).

٥١٨٦/ ٥٠٢٤ - وعن عبد اللَّه بن بُسر -رضي اللَّه عنهما-، قال: "كَانَ رَسَولُ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- إذا أَتَى بَابَ قومٍ لم يستقبل البابَ من تِلْقَاءَ وجهه، وَلكِنْ مِنْ رُكنِهِ الأيْمنَ أَوْ الأيسرَ، ويقول: السلام عليكم، السلام عليكم، وذلك أن الدور لم يكن عليها يومئذ ستور".[حكم الألباني: صحيح: المشكاة (٤٦٧٣)]

• في إسناده: بقية بن الوليد. وفيه مقال.

وبسر: بضم الباء الموحدة، وسكون السين المهملة، وبعدها راء مهملة، ولبُسْر أيضًا صحبة.

٥١٨٧/ ٥٠٢٥ - وعن جابر بن عبد اللَّه -رضي اللَّه عنهما- "أَنَّهُ ذَهَبَ إِلَى النَّبيِّ -صلى اللَّه عليه وسلم- في دَيْنِ أَبِيهِ، فَدَقَقْتُ البابَ، فقال: مَنْ هذَا؟ قلتُ: أنا، قال: أَنَا، أَنَا، كأَنَّه كرهه".[حكم الألباني: صحيح: ق]

• وأخرجه البخاري (٦٢٥٠) ومسلم (٢١٥٥) والترمذي (٢٧١١) والنسائي (٣٢٨ - عمل اليوم والليلة) وابن ماجة (٣٧٠٩).

٥١٨٨/ ٥٠٢٦ - وعن أبي سلمة، عن نافع بن عبد الحارث، قال: "خرجت مع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- حَتَّى دخلت حائطًا، فقال لى: أَمْسِكِ الْبَابَ، فضرب الباب فقلت: مَنْ هذَ؟ -وساق الحديث".[حكم الألباني: حسن الإسناد]

قال أبو داود: يعنى حديث أبي موسى الأشعري، قال فيه فدق الباب.

<<  <  ج: ص:  >  >>