وفي صحيح البخاري (١٥٣١): "أن عمر بن الخطاب حَدَّ لهم ذات عِرق" وكان الإمام أحمد بن جنبل ينكر هذا الحديث مع غيره على أفلح بن حُميد، أعني حديث عائشة في ذات عرق.
١٧٤٠/ ١٦٦٥ - وعن ابن عباس قال:"وَقَّتَ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لأهل المشرِق العقيق".[حكم الألباني: ضعيف]
• وأخرجه الترمذي (٨٣٢)، وقال: هذا حديث حسن. هذا آخر كلامه. وفي إسناده يزيد بن أبي زياد، وهو ضعيف، وذكر البيهقي أنه تفرد به.
١٧٤١/ ١٦٦٦ - وعن أم سلمة زوج النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أنها سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول:"مَن أهَلَّ بحجَّة أو عُمرة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام غُفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخَّر، أو وجبت له الجنة -شك عبد اللَّه أيتهما قال".[حكم الألباني: ضعيف]
• وأخرجه ابن ماجة (٣٠٠١) و (٣٠٠٢)، ولفظه:"من أَهَلَّ بعُمْرة من بيت المقدس غفر له".
وفي رواية:"ومن أهل بعمرة من بيت المقدس كانت كفارةً لما قبلها من الذنوب"
وقد اختلف الرواة في متنه وإسناده اختلافًا كثيرًا.
١٧٤٢/ ١٦٦٧ - وعن الحارث بن عمرو السَّهمي قال:"أتيت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-، وهو بمنًى، أو بعرفات، وقد أطاف به الناسُ، قال: فتجيء الأعرابُ، فإذا رأوا وجهه قالوا: هذا وَجْةٌ مباركٌ، قال: ووَقَّتَ ذاتَ عِرْق لأهل العراق".[حكم الألباني: حسن]
• وأخرجه النسائي (×). وقال البيهقي (المعرفة والآثار:"٧/ ٩٦"): وفي إسناده من هو غير معروف.