٤٦٢٠/ ٤٤٥٥ - وعن الحسن في قول اللَّه عز وجل:{وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ}[سبأ: ٥٤] قال: "بينهم وبين الإيمان".[حكم الألباني: ضعيف الإسناد مقطوع]
٤٦٢١/ ٤٤٥٦ - وعن ابن عون، قال:"كنت أسير بالشام، فناداني رجلٌ من خَلْفي، فالتفتُّ، فإذا رجاءُ بن حَيْوَة، فقال: يا أبا عون، ما هذا الذي يذكرون عن الحسن؟ قال: قلت: إنهم يكذبون على الحسن كثيرًا".[حكم الألباني: صحيح الإسناد مقطوع]
٤٦٢٢/ ٤٤٥٧ - وعن حماد -وهو ابن زيد- قال: سمعت أيوب -وهو السختياني- يقول:"كَذبَ على الحسن ضربان من الناس: قَوْمٌ، الْقَدَرُ رأيُهم، وهم يريدون أن يُنَفِّقُوا بذلك رأيَهم، وقومٌ له في قلوبهم شَنآن وبُغْضٌ، يقولون: أليس من قوله كذا؟ أليس من قوله كذا؟ ".[حكم الألباني: صحيح مثله]
٤٦٢٣/ ٤٤٥٨ - وعن يحيى بن كثير العنبري قال:"كان قُرَّةُ بن خالد يقول لنا: يا فِتْيَانُ لا تُغْلَبُوا على الحسن، فإنه كان رأيه السُّنة والصواب".[حكم الألباني: صحيح مثله]
٤٦٢٤/ ٤٤٥٩ - وعن ابن عون، قال:"لو علمنا أن كلمةَ الحسن تبلغُ ما بلغتْ لكتبنا برجوعه كتابًا، وأشْهَدْنا عليه شهودًا، ولكنا قلنا: كلمةٌ خرجت لا تُحْمَل".[حكم الألباني: صحيح مثله].
٤٦٢٥/ ٤٤٦٠ - وعن أيوب، قال: قال لي الحسن: "ما أنا بعائِدٍ إلى شيء منه أبدًا".[حكم الألباني: صحيح مثله]
٤٦٢٦/ ٤٤٦١ - وعن عثمان البَتّيِّ، قال:"ما فسَّر الحسن آيةً قطُّ إلا عن الأثبات".[حكم الألباني: صحيح مثله]