٤٦٣٨/ ٤٤٧٣ - وعن سعيد بن عبد العزيز، عن مكحول، قال:"لتَمخُرَنَّ الرومُ الشامَ أربعينَ صباحا، لا يمتنع منها إلا دِمَشق وعُمان".[حكم الألباني: ضعيف الإسناد مقطوع]
٤٦٣٩/ ٤٤٧٤ - وعن أبي الأعيَسِ عبد الرحمن بن سلمان قال:"سيأتي ملك من ملوك المعجم يظهر على المدائن كلها إلا دمشق".[حكم الألباني: صحيح الإسناد مقطوع]
٤٦٤٠/ ٤٤٧٥ - وعن مكحول، أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال:"موضع فسطاط المسلمين في الملاحم: أرضٌ يقال لها الغُوْطَة".[حكم الألباني: صحيح]
٤٦٤١/ ٤٤٧٦ - وعن عوف -وهو ابن أبي جَميلة الأعرابي- قال: سمعت الحجَّاج يخطب، وهو يقول "إنَّ مثلَ عثمان عند اللَّه كمثلِ عيسى ابن مريم، ثم قرأ هذه الآية، يقرؤها ويُفَسِّرها:{إِذْ قَالَ اللَّهُ يَاعِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا}[آل عمران: ٥٥] يشير إلينا بيده، وإلى أهل الشام".[حكم الألباني: ضعيف مقطوع]
٤٦٤٢/ ٤٤٧٧ - وعن الربيع بن خالد الضَّبِّي، قال: سمعت الحجاج يخطبُ، فقال في خطبته:"رسولُ أحدِكم في حاجته أكرمُ عليه أم خَلِيفتُه في أهله؟ فقلت في نفسي: للَّه عليَّ أنْ لا أصَليَ خَلْفَك صلاة أبدًا، وإن وجدت قومًا يُجاهدونك لأُجاهِدَنَّك معهم -زاد إسحاق في حديثه قال: فقاتل في الجماجم حتى قُتل".[حكم الألباني: ضعيف الإسناد مقطوع]
٤٦٤٣/ ٤٤٧٨ - وعن عاصم، قال: سمعت الحجاج -وهو على المنبر- يقول: "اتقوا اللَّه ما استطعتم، ليس فيها مَثْنَوِيَّةٌ، واسمعوا وأطيعوا، ليس فيها مَثْنَوِيَّة، لأميرِ المؤمنين عبدِ الملك، واللَّه لو أمرتُ الناسَ أَن يخرجوا من بابٍ من أبواب المسجد، فخرجوا من باب آخر لحَلَّتْ في دماؤهم وأموالهم، واللَّه لو أخَذْتُ ربيعةَ بِمُضَرَ لكان ذلك لي من اللَّه حلالًا، ويا عَذيرى من عبدِ هُذيل -يعني عبدَ اللَّه بن مسعود -رضي اللَّه عنه- يزعم أن قراءته من عند اللَّه، واللَّه ما هي إلا رَجَز من رَجَز الأعراب، ما أنزلها اللَّه على نبيه عليه الصلاة والسلام، وعذيرى من