٤٧٠٤/ ٤٥٤٠ - وعن مسلم بن يَسار، عن نعيم بن رَبيعة، قال:"كنت عند عمر بن الخطاب -رضي اللَّه عنه- بهذا الحديث، وحديثُ مالك أتمُّ".[حكم الألباني: صحيح]
• يريد الحديث الذي قبله.
٤٧٠٥/ ٤٥٤١ - وعن أُبَيِّ بن كعب -رضي اللَّه عنه- قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "الغلامُ الذي قَتله الخَضِرُ: طُبِعَ كافرًا، ولو عاش لأرْهَقَ أبويه طُغيانًا وكُفرًا".[حكم الألباني: صحيح: الترمذي (٣٣٧١): م]
• وأخرجه مسلم (١٧٢/ ٢٣٨٠)، (٢٦٦١) والترمذي (٣١٥٠).
٤٧٠٦/ ٤٥٤٢ - وعنه قال: سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يقول في قوله:{وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ}[الكهف: ٨٠]: "وكان طُبعَ يومَ طُبعَ كافرًا".[حكم الألباني: صحيح: م].
٤٧٠٧/ ٤٥٤٣ - وعنه، عن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- قال:"أَبْصَرَ الخَضِرُ غلامًا يَلْعَبَ مع الصِّبيان، فتناولَ رأسَه فقَلَعَهُ، فقال موسى:{أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً}[الكهف: ٧٤]- الآية".[حكم الألباني: صحيح: ق].
• وهذا الفصل المذكور في أثناء الحديث الطويل.
وقد أخرجه البخاري (١٢٢) ومسلم (١٧٢/ ٢٣٨٠) والترمذي (٣١٤٩) والنسائي (١١٣٠٨ - الكبرى، العلمية) هكذا أخرجه أبو داود (٤٧٥٧) ولفظ البخاري ومسلم: "فأخذ الخضرُ برأسه فاقتلعه بيده، فقتله".
وفي لفظ للبخاري:"فأضجَعه، ثم ذبحه بالسِّكَّةِ".
وفي كتاب الطبري:"أنه أخذ صخرة. فَثَلغ بها رأسه" والجمع بينهم متوجه.
٤٧٠٨/ ٤٥٤٤ - وعن عبد اللَّه بن مسعود، قال: "حَدَّثنا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- وهو الصادق المصدوق-: إنَّ خَلْقَ أَحَدُكم يُجْمَعُ في بطن أمه أربعين يومًا، ثم يكون عَلَقَةً مثلَ ذلك، ثم يكون مُضْغَةً مثلَ ذلك، ثم يُبعث إليه مَلَكٌ، فَيُؤْمَرُ بأربع كلمات: فيكتبُ رِزْقَه،